الـيوم سأعود لمنزلـي.
تحدّثنا كثـيراً أنا و رجُلـي الظّل.
وجدت ورقة بجانب رأسـي داخل الخـيمة."صباحُ الخـيرِ لكِ جميلتـي..
يـسعدنـي العودة الآن للحـيّ خاصّتك..
الحـيونات هنا متوحّشة جدّاً..
سأكون قريـب منكِ..
لا تصعـدي رفقة فريـد!!
-رجل الظّل- "قهقهت بخفّة بـينما أخرج للغابة وأومئ حيث أعلم أنّه سيرانـي.
" تـولير! لما تومئـين للهواء! "
لو تعلمـين يا ريـڤـينـي لمن تومئ صديـقتك.
" لا أعلم هذه عادة أخذتها من والدتـي! "
قهقهت تومئ لـي لتشـير لـي بالذّهاب رفقتها لسـيّارتها.
وقبل ذلك كتبتُ لرجُلـي الظّل."وداعاً يا رجُلـي الظّل..
فل تضع لـي رسالة أمام باب منزلـي قبل أن نصل..
سأذهب رفقة ريـڤـينـي..
يا لـيتهُ لـي سـيّارتي الخاصّة.. "أرسلت الطائرة للغابة وذهبت خلف ريـڤـينـي.
أنت تقرأ
رَجُلـي الظِّل
Lãng mạn" حَتى وإنْ بَقيتُ ظِلّاً للأبدِ ... سأبقى ظِلَّكِ أنتِ ... لا غَيرُكِ ولا بَعدُكِ " -بارتات قصيرة.