ملاحظة المؤلفة/ هذا الفصل هو الاخير والخاتمة وسوف يكون من وجهة نظر رون فقط ومشاهد عشوائية وتنقل بالاحداث اتمنى مايحدث تشويش عندكم.
ايضاً الفصل متكون من 6892 كلمة يعني طويل واحضروا قهوتكم او مشروب او سناك واقرأوا اتمنى يعجبكم واني سعيدة بي لان اول مرة اكتب عدد كلمات كثيرة وهذا الرقم 6000 شيء رائع ❤️🔥.
•••
You booked the night train for a reason
So you could sit there in this hurt
Bustling crowds or silent sleepers
You're not sure which is worse
لم يعتقد رون ان هذه هو الحل الانسب ان يحجز قطار ليلي في ساعة متأخرة من عيد الميلاد ولكن هذا ماخطر على باله عندما اراد الهروب من تلك اللحظة التي بدت وكأنها استمرت للابد.
كان يستمع للمحادثات الصاخبة حيث كانت امامه عائلة تحتفل بعيد الميلاد والام تغني والفتاة الصغيرة تحاول فتح هديتها بينما كان هناك ثنائي يبدون سعيدين للغاية.
في حين على جانب الاخر كان هناك صمت النائمين ملقين رأسهم على النافذة الباردة او على كتف احدهم.
هو لايعلم ايهم اسوء وهو يجلس هناك محاولة تجاهل المه بهذه الطريقة ربما كانت طريقة جيدة ان تجلس هناك فقط وتنظر الى العالم في حين ان قلبك ممزق ولكن على الرغم من هذا الالهاء الرائع الا انه لم يكن ينفع حيث استمر عقله في اعادة ماحدث منذ اقل من ساعة.
قبل ساعة
كانت هذه اللحظة التي انتظرها وخطط لها منذ مدة طويلة كان يشاهد وجه والديه المتحمس وهو يرقص مع هيرميون وابهام هاري للاعلى وجيني تمسك زجاجة الشمبانيا دوم بيرجون التي كانت ماركة غالية وجلبها لمثل هذه المناسبة الرائعة.
نظر الى هيرميون كانت على وجهها ابتسامة لطيفة على الرغم من انها بدت بعيدة قليلاً هذه الايام كانت بعيدة عنه ولكن لابأس يستطيع معرفة ماهو الخطأ معها لاحقاً عندما توافق على اقتراحه.
كانت قد توقفت الاغنية ووقف الاثنان عن الرقص ولكن رون فقط ركع على الارض واخرج علبة الخاتم الذي كان ملكاً لوالدته وابتسم ل هيرميون التي بدت متفاجأة للغاية وعندها طرح السؤال الذي كان يود سؤاله لها منذ اللحظة التي رآها في ذلك القطار علم انها هي المنشودة.
أنت تقرأ
Champagne problems
Fanfiction"She would've made such a lovely bride What a shame she's fucked in the head, " they said عندما ترفض هيرميون اقتراح رون للزواج يتغير كل شيء بعد سنتين عندما تصبح هيرميون رئيسة قسم المخلوقات السحرية وصديقة دراكو مالفوي مع قانون جديد يهدد قسمها ويبدو...
