|Imagine |TOKYO ᖇᕮᐯᕮᑎGᕮᖇᔕ ‌♬⁩؛

sano Mamjero

.

شخص بارد كهذا الرجل ورجل مافيا يجب عليك
الحذر وعدم عصيان اوامره

لا اعني جميعها

انه جيد في التعامل معك وهادئ

لكنه يحب العناق

من الجيد انه لم يحرمك من عملك

لكن هذا لا يعني انه لن يرسل خلفك رجالا لحراستك دون علمك واي شخص يقترب للحديث معك يهدد بعدها من قبلهم

كنتي تنزعجين من امر حديثه مع بعض النساء في العمل بينما يقوم هو بتعقيد الامر عليك

ولانك كنتي تعملين في شركته كنتي تلاحظين ذالك وتغضبين لكن دون فتح الموضوع  معه ومقابلته بالتجاهل فقط  

تعودين من العمل الى المنزل وكنتي متعبة

دخلتي غرفتك وغيرتي ثيابك لترتاحي

لم يكن مانجيرو موجودا في المنزل بعد لذا قمتي باعداد وجبة سريعه لك وتناولته وخلدتي الئ المنزل
لشعورك بالم في راسك

عندما عاد مانجيرو الئ المنزل ووجده هادئا

هو يذكر انك عدتي الئ المنزل بالفعل لكنه وجد المنزل مظلما نوعا ما

دخل الى غرفتكما ووجدها هادئة ابتسم لرؤيتك نايمة بعمق وخلع معطفه واقترب مستلقيا بجانبك محيطا اياك بذراعيه

شعرتي بحركة فوق السرير ويديه تحيط بك لذا علمتي انه مانجيرو وقمتي بابعاد يديه عنك واكملتي نومك

تعجب من امرك واعاد ذراعه حولك رادفا بملل..

" لما تبعدين يداي عنك!.. هل قمت بشيئ ازعجك؟"

لم تجيبيه لكنه مصمم علئ معرفة مالذي يجري معك

" اخبريني حلوتي.. مالذي يجري معك؟"

" مانجيرو لقد سامت من افعالك!"

تحدثت ناهضتا من بين ذراعيه وجلستي تنظرين له بغضب

" انت تعقد حياتي!.. تحرجني امام الموظفين بغيرتك تلك!.. وانت تتصرف بكل اريحية مع باقي النساء!

لما تتصرف بهذه الطريقة معي!، ليس وكانني ساتروكك لمجرد الحديث مع رجل لاجل عمل!

"اعتقد بان هذا الموضوع قد اغلق امره! "

اجابك بنبرة باردة وعينين غاضبة

" ان كان هذا الموضوع قد اغلق!.. فموضوعك مع النساء ايضا سيغلق ايها الاناني!"

ابعدتي الغطاء للمغادرة لكنه امسكك وسحبك اليه فوق السرير واصبح ظهرك مقابلا لصدره  رادفا بغضب

"انا لست انانيا اتجاهك  y/n!.. انا فقط اغار واخاف عليك منهم! "

" تخاف بحدود وتغار ايضا بحدود!.. لكنك تتجاوز الامر تعطي الحرية لنفسك بينما انا لا هل انا جارية عندك ام _! "

اغلق فمك بيده وهمس باذنك بنبرة صارمة

" اخرسي!.. اه~.. لما تحاولين جعلي اغضب منك!
انتي تعلمين بانني لا احب انزعاجك مني

لكن لا تقلقي فانا رغم حديثي معهن الا انك الوحيدة التي تسكن هنا! "

اشار ممسكا بيدك جهة قلبه

" وعيناي لا ترائ غيرك ، الا تذكرين تفاجئ الجميع عند معرفتهم بانني اواعد؟.. فكيف لك ان تتخيلي بعد قيامي بهدا الانجاز تركك والذهاب لغيرك! "

" حسنا حسنا.. صدقتك! دعني انم الان! "

امسكك وتحدث بجدية

" هل سامحتني ام لا؟"

" بالطبع لا؟..  فانا لست غبية لاصدقك! "

" وانا لست ابلها لترك عشيقتي تنام غاضبة مني! "

تنهد بتعب ثم استلقا وانتي بحضنه

" لاجلك لن اتحدث مع اي منهن، لم اكن اعلم بانك تغارين علي بقدر ما اغار عليك! "

" هذا لانك ضعيف الفهم ولا تلاحظ ذالك! "

ادارك هو نحوه وابتسم لك

" بل كنت الاحظ واسعد لانك تغارين علي.. احبك الئ الابد "

قبلك ودفن راسك في عنقه مربتا علئ راسك براحة

" وانا ايضا احبك ايها الاناني! "

.

.

| انتهـى |

الذي بعده  _ ناهويا _