ام ريما : جالسه تفكرين
ريما : مدي يمه اوافق بس انا ما كملت دراستي
ام ريما : فكري زين ترى هذا زواج
ريما : بشوف لبكره
يوم ثاني الساعه 4 العصر
عند فراس
كانوا بالسيارة
فراس : قلتي وش تبغين
هنوف : ابغى حلا
فراس : طيب
وصلوا المحل
فراس : بنزل اجيب لك و انتي نزلي راسك لا تشوفين احد
هنوف : مشغوله بجوالي راح اشوف من يعني
بيت سيف
بالصاله
سيف : وش قلتي ريما موافقه
ريما : يبه احس للحين يعني صغيره
سيف : هو كيفك بس ما بتحصلين واحد نفس خالد
ام ريما : ريما فكري زينن
ريما : خلاص انا موافقه
سيف ابتسم و اتصل لندى
ردت ندى على الجوال و زياد قصر على صوت التلفزيون
ندى : هلا سيف
خالد توتر و زياد كان يهديه
ندى قفلت الجوال و ما بينت على وجهها انها مستانسه
يوسف ( زوج خالتهم ) : بشريي وش قالوا
ندى و هي مبتسمه : ريما موافقه
خالد قام من مكانه كان مستانس و زياد بارك له و حضنهه حتى خالد اتصل لمتعب و لما سمع متعب بالخبر بارك له و الكل كان مستانس
اما ريما كانت متوتره و حست انها ما فكرت عدل
(بعد مرور ايام .. تزوجوا خالد و ريما )
بيت خالد
خالد : بروح شوي لخالتي و ارجع قفلي الباب زين
ريما : طيب
عند متعب
سعود : مافكرت تتزوج للحين
متعب : والله يا سعود ودي بس اخاف اتقدم و ما يوافقون
سعود : ليه
متعب : تعرف في بعضهم ما يبغون واحد هذا وظيفته
سعود : اسمعني يا متعب ترى اذا على النصيب البنت راح توافق لو وش يكون وظيفه الرجال صدقني
متعب : الله كريم
بيت ندى
زياد : عاد تعال لنا يعني لا تختفي
خالد و هو مبتسم : طيب
ندى : شخبارها ريما
خالد : بخير الحمدالله
أنت تقرأ
حياة متعب
Randomمتعب يوم كان صغير ابوه توفى بسبب سكته قلبية و متعب عنده اخوان خالد و زياد من بعد ابوهم امهم تعبت عندها مرض القلب ( الرواية مكتملة )