راحت ريناد عند امها
ام مُهره : الله يفشلك ليه طالعه كذا
ريناد : لان الغبي الي بالسيارة ما يسمعني و انا اناديه حاط سماعه بأذنه
مُهره : والله انتي الغبيه
ام مُهره : خلاص ادخلي و قفلي الباب
ريناد : طيب
دخلت ريناد و ركبوا اليسارة
بيت زياد
شوق : اليوم كل البنات راح يتجمعون في بيت هنوف عادي اروح
زياد : طبعا عادي يعني بمنعك مثلا
شوق : قلت يمكن ما ترضى
زياد : لا قلبي عادي
عند هنوف
طلعت من بيت امها و راحت بيتها تنظف لان الكل عندها
بيت خالد
ريما : الصراحه انا تعبت كل يوم اطبخ ابغى اطلع مع صديقاتي كذا نفس قبل
خالد : هذا قبل لا اتزوجك الحين خلاص
عند مشاعل
كانت في المستشفى مع احمد
فراس : وينها بنتك
مشاعل : خليتها عند امي
احمد : تحس نفسك احسن من قبل
فراس : لا كل يوم اتعب اكثر
عند متعب
دخل الاغراض بالسيارة و ركب السيارة
ام مُهره : دقيقه برجع مُهره تعالي معاي
مُهره : لا يمه بجلس انا تعبت
ام مُهره : انتظرني متعب
متعب : طيب
بعد نص ساعه بدوا يتكلمون متعب و مُهره سوالف و ضحك لما جت ام مُهره سكتوا و لا كانه صار شي
الساعه 4 العصر
بيت هنوف
راحوا كلهم و هنوف كانت تنظف البيت و رن جوالها
ردت على الاتصال و خبروها انه فراس حالته صعبه وقتها هنوف ماعرفت وش تسوي بس تبغى توصل المستشفى بأسرع وقت طلعت من البيت مع ملابسها و شعرها راحت دقت باب الجيران و هي تبكي
بنت الجيران فتحت لها الباب و انصدمت لما شافت هنوف مو مغطيه نفسها و الناس يشوفونها قامت بنت الجيران دخلت هنوف البيت و غطتها بالعباية
بنت الجيران : فهميني شسالفه
هنوف و هي تبكي : زوجي حالته صعبه بروح المستشفى
بنت الجيران : هدي نفسك و ان شاءالله راح يتحسن حالته
بعد ما لبست عبايتها هنوف ركبت السيارة و بنت الجيران وصلتها المستشفى
أنت تقرأ
حياة متعب
Randomمتعب يوم كان صغير ابوه توفى بسبب سكته قلبية و متعب عنده اخوان خالد و زياد من بعد ابوهم امهم تعبت عندها مرض القلب ( الرواية مكتملة )
