متعب : سلام عليكم
عبدالرحمن ( اخو مُهره ) : و عليكم السلام من معاي
متعب : كيف افهمك شوف خالتي الي هي امك كانت عندنا و الحين ابغى اوصلها الحلا الي من عند خالتي ارسل لي اللوكيشين
عبدالرحمن : طيب
رسل عبدالرحمن اللوكيشين لمتعب و راح متعب يوم وصل نزل من السيارة خذ الحلا قبل لا يرن جرس البيت شاف انه ماشاءالله بيتهم كبيرر و يبين عليهم انه عندهم خير
رن جرس البيت و فتحت مُهره الباب
متعب : سلام عليكم هذي الحلا من عند خالتي
مُهره و هي مبتسمه : شكرا
مُهره و هي تقول في قلبها : ياريت بس تحس فيني و تعرف وش كثر احبك مدري اذا خفيفه بس احبك
ركب متعب السيارة و راح
متعب و هو يقول في قلبه : معقوله خذت قلبي و حبيتها
يوم ثاني الساعه 3 العصر
بيت مشاعل
احمد و هو يشوف ريماس : ماني مصدق عندي بنت
مشاعل : على فكره كل هالجمال ماخذه مني
احمد : اي واضح
بيت خالد
ريما : تحبني
خالد : كل مره نفس السؤال خلااص
ريما : اهاا يعني ما تحبني اوكيه
خالد حط يده على وجهه و يبين عليه تملل من السؤال
خالد : اي احبك لا تسالين خلاص
عند هنوف
دايما كانت تروح لفراس و تجلس معاه و كانت تتمنى انه تنام في المستشفى بس للاسف ممنوع
بعد اذان المغرب
دخل متعب البيت و يبين عليه تعبان من الشغل و بالصدفه شاف ام مُهره و بناتها جالسين بالصاله مع ندى سلم عليهم من بعيد و طلع جلس بالحوش
في البيت
مُهره بصوت خفيف : ما تحسين انه مطر
ريناد : اي بس الحين مطر لان متعب جالس بالحوش
مُهره : ابغى اشوفه
ريناد : دخل ما شفتيه
مُهره : شفته
ريناد : خلاص اجلسي مكانك
ام مُهره : مُهره روحي جيبي شنطتي من السيارة
مهره و هي فرحانه : ابشريي
طلعت راحت الحوش و متعب كان مشغول في جواله راحت مُهره جابت الشنطه و رجعت مره ثانيه دخلت الحوش حاولت تطلع صوت برجولها عشان متعب يشوفها بس ماقدرت و دخلت البيت
أنت تقرأ
حياة متعب
Randomمتعب يوم كان صغير ابوه توفى بسبب سكته قلبية و متعب عنده اخوان خالد و زياد من بعد ابوهم امهم تعبت عندها مرض القلب ( الرواية مكتملة )
