راح عزيز و فتحت شوق الرساله و كان مكتوب رساله اعتذار و على نهايه الورقه مكتوب زياد
وقتها حطت الرساله بحضنها و كانت مبتسمه
شوق و هي تقول في قلبها : اخيراا عرفت اسمه
عند زياد
خالد : وصلت لها رساله صح
زياد : الصراحه اي قلت اعتذر عشان ارتاح
خالد و هو مبتسم :على بالي رساله حب
شافه زياد و يبين عليه تنرفز
زياد : مايضحك
بعد نص ساعه وصلوا متعب و فراس و احمد
متعب : من بكره راح نطلع خلاص كل يوم جالسين بالاستراحه
عند حنان
رن جرس البيت و فتحت حنان باب الحوش خذت الاغراض من طلال و شافت جواله و ما حصلت صورتها و من هنا قامت حنان تثق فيه
مع مرور الايام قامت ترسل صورها و كل يوم سوالف و ضحك و ما كانت تروح عند البنات
بعد مرور اسبوع ... الساعه 4 العصر
عند العيال
و هم بالسيارة سوالف و ضحك فجاه متعب حس انه في شي تحت رجوله نزل راسه عشان يشوف و دعم بالسيارة الي قدامه
زياد : وش سوييت
طلع الرجال من السيارة و نزل متعب
الرجال و هو معصب : ما تشووف انتت
فراس نزل من السيارة
متعب : طيب هد و راح نحل الموضوع
فراس و هو يكلم متعب : اشفيه هذا
بعد ماراحوا الرجال قال يبغى تعويض 4000 ريال و متعب ماكان عنده غير 2000 ريال حق الاستراحه و اخر شي فراس هو الي دفع و رجعوا الاستراحه
عند البنات
بيت ام مشاعل
ريما : تعبانه
مشاعل و هي تدمع : اي بس ما ابغى اروح المستشفى لان كل مره نفس الكلام
ريما : ماعليه بنروح الحين يمكن يقولون شي ثاني
مشاعل : خلااص اسكتتي
عند حنان
و هي تكلم طلال ( المندوب ) بالجوال
طلال : وش رايك نطلع اليوم
حنان : لا مستحيل اطلع
طلال بضحك : يعني رسلتي صورك و ما تبغين تطلعين وش الفرق
حنان : اذا شافوني اخواني وش اسوي وقته
طلال : ماراح يشوفونك اطلعي يلا
حنان : لا يا طلال ما ابغى يصير لي سالفه و باقي اسبوع زوجي يرجع
طلال : اسمعيني عندك فرصه لين يرجع زوجك اذا ما طلعتي معاي والله لا انشر صورك
أنت تقرأ
حياة متعب
Randomمتعب يوم كان صغير ابوه توفى بسبب سكته قلبية و متعب عنده اخوان خالد و زياد من بعد ابوهم امهم تعبت عندها مرض القلب ( الرواية مكتملة )