جلس شاردًا في الاشيء أمامه و هو يتذكر كيف أنجاه الله من ذلك الحادث الذي كان سيؤدي بحياته، لولا ذلك الملاك كما يلقبه هو منذ صغره أنقذه قبل فوات الأوان حينما دفعه نحو الرصيف قبل أن يصطدم بالسيارة، ليرفع رأسه بعدها يطالعه بلهفةٍ وهو يقول بدهشةٍ من تواجده في تلك الجهة:
"أيـــوب !!"
أنت تقرأ
تَعَافَيْتُ بِكَ
Romanceظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"