بسم الله الرحمن الرحيم
لا تجعلو روايه تلهيكم عن ذكر الله
[ سبحان الله ، والحمد لله ، ولا اله الا الله ]
__________________&
مرت بي الذكرى واناخاطري شينذكرى زمان فات عناولى.!
هلت على خدي دموع من العين كني غريب عن دياره مجلي ..!
ناديت باعلى الصوت وين المحبيناللي معاهم القلب يتسلا.!
واخص انا صاحبي كامل الزين اللي ليا جيته رحب وهلا..!
"$★"$★"$★"$★"$★"$★
عند رامي في المستشفىتكلم ثامر وهو يناظر الجوال بستغراب : اتصل على عمر مايرد علي جواله مغلق
بهت لونه رامي وشعور بندم ذبحه ناظر لثامر بندم ونبره حزينه وتردد : لانه ما يقدر يرد عليك بعد اليوم
عقد حواجبه ثامر وناظر لرامي : وش تقصد وانته وش عرفك قطع كلامه لما انفتح الخط : أنته وينك لي ساعه احاول اتصل فيك ما ترد ..... مافي شي صاير ..... اقولك مافي شي ..... ايه ايه بخير لا تخاف ..... خلاص اوكي جيبها معك و لا تتأخر معاء سلامه قفل الجوال وناظر لرامي يلي سأل بستغراب : مين كنت تكلم
ثامر بدون اهتمام : عمر
رفع حاجبه رامي وهو يقنع نفسه أنه ما سمع تمام : نعم عيد وش قلت ماسمعتك
ثامر بفهوه واستغراب : قلت لك عمر ليش تسأل الظاهر مشتاق له
رامي بحده : انته تبي تجنني كيف عم
قطع كلامه لما انفتح الباب وتكلم ثامر وهو يواشر له على باب : واهاذا هو اجاء
ناظر للباب وفتح عيونه على وسعهم برعب تجمد مكانه من صدمه مو مصدق يلي يشوفه مستحيل كيف هو متاكد انه مات ناظر للي دخل بعدم تصديق وبهمس سأل يتأكد من يلي يشوفه : عمر
دخل عمر ببرود ومد يده يسلم عليه تجمعت دموع بعيونه مو قادر يصدق وبدون اهتمام لإصابته قام وضم صديقة وأخوه بكل قوته نزلت دموعه بفرح وبصوت خافت وصل لمسامع عمر : حمدالله يا ربي حمدالله
تفاجئ عمر من حركته ناظر ثامر شافه يناظر لهم بابتسامه مستغربه طبطب على طهره بهدوء بعدها بعد عنه رامي ومسح دموعه وسأل بستغراب وعدم استيعاب : بس كيف انته بعدك عايش اقصد انته بخير
ابتسم عمر عليه وبهدوء : إهداء أنا بخير مافيني شي
رامي بعدم تصديق : كيف ما فيك شي و انا اط
قاطعه عمر بهدوء : أجل اسالتك لبعدين الان رحب بشخص اجاء يشوفك
عقد حواجبه رامي بستغراب : اجا يشوفني منو
طنش سؤاله عمر وطلع من غرفه بعد دقيقة رجع ومع كان صغير متخبي وراء ظهره
ناظر له رامي وهو عاقد حواجبه كان رح يتكلم بس سكت لما سمع عمر يقول : ادخلي ما تبي تسلمي
بعدة عن عمر بتردد و خوف وناظرت رامي نزلت دموعها بفرح وسرعان ما ركضت و ارتمت بحضنه تبكي وتشهق
فتح عيونه رامي بصدمه وعدم تصديق من شخص يلي ارتماء بحضنه مستحيل بس هم قالو له انها ماتت همس بعدم تصديق : جنى
حضنها بكل قوته حس روحه ردة له بشوفتها كان يضن أنه خلاص خسرها مارح يقدر يشوفها مره ثانيه
جنى ببكاء طفولي : لامي ليس حليتهم ياحدوني ليس ما احدتني
خنقته العبره وبصوت متقطع من بكاء وهمس : غصبن عني يا عيون رامي والله غصبن عني بس وعد مني إني مارح اتركك مره ثانيه
رفعت راسها و مسحت دموعها بطفوله : وعد
هز رأسه بايه ورجع ضمها
جنى فركت عيونها بنعاس وببتسامه : اشتقت لك كتير
رامي حضنها باقواة وكانه يحميها ويمنعهم ياخدوها منه مره ثانيه و ابتسم لها بمحبه : وانا كمان اشتقت لك كثير
ثامر يمثل الزعل وبمزح : صدق انك خاين الحين لي ساعه قاعد عندك وماد لي البوز شبرين ولما دخل عمر وهادي القرده استقبلتهم بل أحضان
ناظرت له جنى بغرور طفولي : تحسى أتون قدره أنا اميره انته قرد. ناظرت رامي ببتسامه. تح لامي
هز رأسه رامي بمواقفه. توسعت ابتسامتها جنى بفرح
مط بوزه ثامر بقرف : مالت عليك انتي واخوك قال اميره قال
رفعت حاجبها جنى تقهره : دول انك عيران مني لاني احلا منك
ضحكو رامي وعمر على كلامها
ثامر بسخرية : صح كلامك أنا عيران منك يا صنوايت
والحين نامي يا البزر
كانت بترد ما عجبها كلامه بس قاطعها رامي يهمس لها : ماعليك منه هو اصلن من غيرته يقول كذا والحين نامي علشان لما تقومي رح اطلعك على مدينة الالعاب
توسعت ابتسامتها جنى وبفرح : صدق
هز رأسه رامي بايه نيمها جنبه على سرير
بعد فترة ناظر لها شافها تغض بسبات عميق ناظر لها بمحبه بعدها وجه نظره لعمر وثامر نطق بهدوء : ممكن تفهموني وش يلي صار كيف انقذتو جنى وكيف وصلتو لي وكيف انته بعدك عايش أنا ماني فاهم شي
زفر عمر بضيق : أنا رح افهمك. اكمل. أنا كنت مراقب جوالك وكل المكالماتك توصلني عرفت أنه جلال خاطف اختك وأنه يهددك فيها يا تقتلني يا رح يقتلون اختك
قاطعه رامي بتسأل : طيب كيف عرفت مكان جنى
عمر بهدوء : تذكر لما اتصل فيك وسمعك صوت جنى
هز رأسه رامي بايه
اكمل عمر : وقتها أنا قدرت احدد موقعها ولما طلبت مني اقابلك استغليت الفرصه وقلت لثامر يروح ومعه الشرطه ويداهمو المكان ويساعدها بعدها أنا قلت لشرطه بمخططهم وأنهم يبو يقتلوني واتفقت معا شرطة أنا نسوي لهم فخ اعطيتهم العنوان يلي طلبت مني اقابلك فيه وهم سبقوناء وراقبو المكان من بعيد لانا كناء متاكذين أنهم رح يكونو موجودين علشان يتاكذو انك قتلتني بعدها لما اجت سيارة واخدتك اتبعوكم رجال شرطه وعرفو مكانكم بعدها مسكناء جلال ورجاله ومعهم راضي وسامر ولقيناك غرقان بدمك اسعفناك على مستشفى. وهاذا كل شي
رامي بتردد واستغراب : طيب كيف ما صار لك شي وانا أطلقت عليك واصابتك كانت مميته
عمر ببتسامه : لاني كنت لابس سترت حمايه علشان كيذا ماصار لي شي
رامي بمتنان واعتذار : انا اسفه على يلي ساويته فيك ولله اني ماكنت ابي اساوي هاذا شي بس من خوفي على جنى ماقدرة افكر عقلي توقف عن تفكير
تنهد عمر وبتسم بهدوء : معذور يا خوي لو انا مكانك كان سويت نفس شي ويمكن أسواء والحين ارتاح احناء طالعين وبكره رح نجي ولي معك كلام ثاني
حس كأنه موياء بارده انكبت فوق رأسه كيف نسي هاذا الموضوع متاكذ يقصد كلام يلي مكتوب في ورقه اكيذ أنه ثامر قال له بلع ريقه رامي بتوتر : إن شاء الله
طلعو عمر وثامر
وبقي رامي لحاله ناظر جنى النائمه بسلام جنبه حس براحه يحمد ربه ليل ونهار أنها عايشه حس وكانه روحه ردة له بشوفتها كان رح يتجنن لو صار لها شي تنهد براحه وقرر هو كمان ينام يريح نفسه تمدد جنب أخته وانام
أنت تقرأ
شفت من عذاب ما بكى عيوني وشفت من ظلم ما جرح قلبي وشفت من حب ما نساني كل اوجاعي
Любовные романыفتاه في عمر 17تنخطف و تتهم بشرفها فتنغصب على الزواج من ابن خالها الظالم. ~' للكاتبه ~ شموخ عدن $&