بسم الله الرحمن الرحيم
لا تجعلو روايه تلهيكم عن ذكر
«* اللهم اني استغفرك و اتوب اليك سبحانك ربي اني كنت من الظالمين *»
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ★
طبعي اجنب عـــن الناس وأصد
لا شفــت ما لا يستحق اهتمامي.فـــي ذمتي ماهو بمعجزني الرد
انا اعتبر صمتي جزء من كلاميلكــــن عنــدي كل حاجة لها حد
قبـل توصـــل هيبتي واحتراميصـــدي عــن الي مايبادلني الود
شيمة لنفســـي واحترام لمقامي.....&★____________&★
مرة الايام على نفس الروتين
عمر ما رجع لبيت ابوه ابد ضل عند حلا من البيت للجامعه ومن جامعه للبيت
فيصل خطب وملك على بنت خالته مرام وزواجه بعد اسبوعين
وصقر رح يتقدم لسديم يوم الخميس في العزيمه
رح يخطبها رسمي
ابو عبد سلام بعده ما رجع لسعودية يوم الاربعاء رح يرجع علشان العزيمه يوم الخميس
ورهام بعدها في بيت اهلها""""""""""^•^""""""""""
في بيت ابو عبد سلام صباحجالسه حور في غرفتها ولهم وندم اكلها اكل لا ليلها ليل ولا نهارها نهار النوم مجافيها مرة عليها الايام على هاذي الحاله حتا نور ما عد تصلت عليها وما تدري اخبارها اخر مره اتصلت فيها قبل يومين علمتها إنه فيصل تملك على بنت خالتة وطلبت منها ما تقول لاحد لانه على كل الأحوال مارح يسوون شي حتاء لو عرفوا
حسمت امرها اليوم رح تقول لعمر الحقيقة ولي يصير يصير العذاب يلي تعدبته طول هادي الفتره اسواء من خوفها على ايارا اخدة جوالها واتصلت على عمر بعد كم رنه رد : الوه
حور بهدوء : اهلين عمر شلونك
عمر ببرود : بخير
تنهدت حور من حالة اكملت بهدوء : عمر ممكن تمر علي اليوم ابيك بموضوع مهم
عمر بهدوء : ما اقدر عندي كم شغله
حور باصرار : مارح اخد من وقتك كثير بس نص ساعة الموضوع مهم
تنهد عمر : اوكي اشوفك العصر
ارتاحت حور إنه وافق : اوكي سلام
سكرة منه وهي تحس بشوية راحه قررت تطلع من غرفتها نزلت تحت شافت امها وعبد سلام يفطرون توجهت لهم هي وبنتها ردة السلام وجلسو يفطرون بهدوء قطع الهدوء ام عبد سلام : يمه حور اتصلتي بنور تعزميها على مزرعه يوم الخميس
حور بهدوء : لا يمه ما تصلت بس إن شاء الله رح اتصل عليها بعدين
هزت راسها امها بتفهم
اردفت حور : يمه ابوي امتا رح راجع
ام عبد سلام بهدوء : إن شاء الله يوم الاربعاء
تمتمت حور با إن شاء الله
وجه كلامه عبد سلام لحور : ما تصل فيك عمر يعلمك هو وين
توترت حور من سؤاله وبكذب : انبلا اتصل يقول هو عند صديقه ثامر
حس انها تكذب بس سكت ماعلق
دخل نايف وسلم وجلس جنب امه يفطر وهو مبتسم بروقان
ناظرت له حور بكره التفت لها وهو رافع حواجبه بمعنى خير صدة عنه وما تكلمت
نطق نايف بستفزاز : اقول يمه اليوم محمود اخو المرحوم سالم خطب حور يقول يبي يربي بنت اخوه عندهم
حست حور موياء بارده انكبت عليها من صدمه ناظرة له بسرعه تبي تعرف اذا يتكلم من جد ولا بس يبي يستفزها بس خابت كل طنونها لما شافت الجديه بعيونه ارتاحت من كلامه عبد سلام نطق بيرود : قول له مافي معناء بنات لزواج ويارا عايشه عند امها ومو ناقصها شي
انقهر نايف من كلام اخوه سرعان ما بتسم على كلام امه : مايصير يمه ترفض كذا خل بل اول ابوك يعرف بعدها القرار الاول والاخير بيد حور
نطقت حور وتحس كل ذكرا سالم ول عذاب يلي تعذبته عنده مر قدامها
تملكتها رجفه وبصعوبة نطقت : ماله لزوم ابوي يعرف لاني اناء مو موافقه
ام عبد سلام بمنطقيه : يمه ما يصير كذا فكري بل اول بعدين اعطيناء جوابك وابوك لزوم يعرف
نايف ببتسامه خبيثه : كلام امي صحيح ابوي لزوم يعرف ونتي فكري بل موضوع
وبل اخير هادي تضل بنت اخوهم ومن حقهم انهم يبوها عندهم
حور ورجفه تملكها ونفسها ضاق ردة بصوت مرتفع شويه : قلت لكم مو موافقه ما تفهمون وبنتي رح تضل عندي مارح تروح على اي مكان
لاحض عبد سلام رجفتها وخوفها عرف سببه : خلاص اتركوها بحالها وابنتها رح تضل عندها مارح يقدرون ياخذونها لانه الحضانه لها
ارتاحت شويه من كلامه اخدت بنتها وطلعت غرفتها
استغرب نايف حالتها من جاب سيرة الخطبه ما توقع ردة فعلها تكون كذا وما في سبب لهاذي حالتها الا انه سالم كان يعذبها وهاذا الشي مستحيل لانها ما قد اشتكت منه
ام عبد سلام بحنيه : يمه عبد سلام ونته امتاء تبي تفرح قلبي واخطب لك
تنهد عبد سلام من هاذي سيره وببرود : يمه انتي عارفه رايي بهاذا الموضوع لامتا رح تضلي تعيدي وتزيدي كل ما شفتيني
ام عبدسلام بإصرار : لحدماء تفرحني وتخليني اخطب لك بنت
قاطعها عبد سلام بهدوء : يمه انا مستحيل اتزوج رجاء اعفيني من هاذا الموضوع انا مابي اظلم بنت الناس معي
ام عبدسلام بغضب : اسمعني زين يا عبد سلام إذا ما تركتني اخطب لك رح اغضب عليك ومتبريه منك ليوم الدين انا تركتك على راحتك طول هاذي الفتره
وقولت وكاد انك تنساها وتجي تطلب مني اخطب لك بنفسك بس انته ما منك رجا
توسعت عيونه عبد سلام من كلام امه : يممه وش هاذا الكلام الله يهديك ما يصير بعدين انا رافض زواج وما ابي اظلم بنت الناس معي يمه الله يخليك افهميني
ام عبدسلام بصرامه : انا قلت لك يلي عندي وانته اختار يا رضاي يا غضبي
ابتسم نايف بمزح : احلا يا لقويه الظاهر الوالده حاميه عليك اليوم
زفر عبد سلام بقهر من امه وببرود : سوي يلي يريحك يمه
قام وهو كمان طلع
نايف بسخرية : علامهم يمه عيالك كل ما انذكر طاري زواج هجو
لايكون احد عامل لهي شي
ماردة عليه امه قامت فرحانه واخيرآ ولدها وافق تخطب له اخدة جوالها وتصلت على ابو عبد سلام تبشره
أنت تقرأ
شفت من عذاب ما بكى عيوني وشفت من ظلم ما جرح قلبي وشفت من حب ما نساني كل اوجاعي
Romanceفتاه في عمر 17تنخطف و تتهم بشرفها فتنغصب على الزواج من ابن خالها الظالم. ~' للكاتبه ~ شموخ عدن $&