______________
العاشرة مساءاً -
تنهد بقوه يقشعر جسده للمره المليون.
يسحب حقائبه خلفه.هو فتح الباب الخارجي للمنزل
سار عبر الحديقه ليصل للمنزل ويفتح بابه الرئيسي.وجد والدته تقف واخوته.
تنهد وسلمها شهادته بابتسامه بسيطه.
لكنها تجاهلته هو وشاهدته وقالت
"رتب غرفتك واستعد للغد''اومئ لها بقلة حيله بلا حتى ان يجادلها.
ودموعه بعيونه.نزلت فورما دخل غرفته هو لم يستطع الصمود.
اكان كثيرا عليها ان تحتضنه؟
وتهنئه؟بكى بقوه بتعب جسده يدفن نفسه بين اغطيه سريره البارد وغرفته البارده.
بكى بقوة حتى انهار بشده، لم يستطع السيطره على رجفه جسده او حمته العاليه.
لذا خرج من غرفته في منتصف الليل بوهن شديد
الحراره تأكله ومرضه زادالمنزل هادئ للغاية هو يبحث عن اي احد مستيقظ
سار لغرفة والدتهوجد ان الضوء مازال مضيئا.
والدته ووالده هنالك.يبدو ان والده عاد من عمله للتو.
بخطوات ثقيله فتح الباب وقبل ان يتحدث للاثنان
الذي قطع شجارهما جيمين.وقع جسده ارضى مغشيا عليه ليسرع والده نحوه
يصرخ به بفزع.ووالدته تقف بجانب والده تحدق بابنها بنظرات غريبه شبه فزعه وخائفه.
_____________
الثانية عصراً -
استيقظ بألم يسري بجسده وتعب شديد.
لكنه تنهد يحدق حوله بعيون شبه مغلقة.مازال يقاوم النعاس والتعب.
زفر انفاسه الثقيله واستقام من سريره يتجه للحمام في غرفته كي يستحم ويزيل القليل من التعب.
وهذا كان شيئا ممتازا فهو خرج بنشاط من الحمام
الذي اخذه قبل دقائق.ارتدى ملابسه عباره عن هودي ابيض وبنطال قطني ابيض وخف منزلي ابيض، نزل للاسفل يبعثر شعره
البني المائل للاشقر.حدق باخيه الاكبر الذي يلتهم تفاحه حمراء ويرتكي بظهره على الثلاجه ويعبث بهاتفه بملل.
![](https://img.wattpad.com/cover/332285618-288-k307412.jpg)
أنت تقرأ
جُذَاذْ // 𝓨𝓶
Fanfic*محتوى غير مناسب للبعض. *علاقات مثلية وفارق عمري كبير. *يحوي اذى نفسي. *قد يعرض البعض لانتكاسات نفسية. /امبرغ./ Mpreg/ اخلي مسؤوليتي من اي مشاعر قد تحدث للقارئ. الرواية لا تصف شخصية الكاتبة. أدعم حقوق النساء فقط