لقاء من نوع آخر

chapitre 2

في اليوم الموالي إسيقظت يارو باكرا قامت بالإستحمام تم توجهت إلى الأسفل حيث وجدت عمها توماس وزوجته صوفيا يتناولان الإفطار إنضمت لهم تتناول طعامها بهدوء.
الملك توماس: إذن أسنذهب اليوم(بتساؤل).
يارو: أجل سنذهب اليوم لكن وحدي.
الملك توماس: لكن أميرتي هذا خطر(بقلق).
يارو: لا تقلق عمي سأكون بخير وأيضا أنت تعرف قدراتي وماأستطيع فعله(بتذمر).
الملك توماس: لا هي لا أنا لن أخاطر بك(بصراخ).
يارو: عمي الألفا إيزاك طلب مساعدتنا ونحن قبلنا لا يمكننا التراجع الآن وأنت تعلم أنني أستطيع فعلها(بهدوء).
صوفيا: يارو محقة هي فتاة عاقلة ولو كانت تعرف أن هناك مخاطرة لما أقدمت على فعل هذا(بلطف).
الملك توماس: حسنا وعندما تنتهين نلتقي بمملكة المستذئبين(بقلة حيلة).
يارو: حقا أسنزور المملكة(بحماس).

أومأ لها الملك توماس لها بهدوء وإبتسامة تم ذهب تاركا إياها تبتسم ببلاهة تم همت لغرفتها حتى تتجهز لمهمتها فستكون صعبة قليلا إرتدت ملابسها.

بعدها نزلت إلى الأسفل وفتحت بوابة ثلاثية الأبعاد وقبل أن تدخل غيرة لون بشرتها والتي أصبحت بيضاء كأنها جثة أما أعينها فتغيرت إلى أخرى حمراء كمصاصي الدماء تماما.

دخلت البوابة تم خرجت إلى مملكة مصاصي الدماء تجولت بعيناها تتأكد من عدم وجود أحد تم تقدمت إلى الأمام وبعد أن تعمقت بالمملكة وجدت سكانها والذين بدورهم إعتقدوا أنها فرد جديد وماإن وصلت إلى المنتصف حتى رفعت يداها عاليا تم ألقت تعويذتها دون أن يدري أحد تم رحلت وكأن شيء حدث وصلت لحدود المملكة تم فتحت البوابة وإنتقلت إلى مملكة المستذئبين لكن حراس الحدود هجموا عليها ظنا أنها مصاصة دماء.
الحارس: ألفا هناك دخيلة(عبر التخاطر).
إيزاك: قادم(بنبرة الألفا).
جاك: ماذا هناك إيزاك.
إيزاك: دخيلة بالمملكة(بغضب).
الملك توماس: سأذهب معكم ربما أقدم بعض المساعدة.
كانت يارو تحاول شرح أنها ساحرة لكن لم يستمع لها أحد كانت تطلق حقل طاقة يمنع البقية من الوصول إليها بينما الذئاب يهجمون عليها وصل إيزاك بسرعة ذئبه لكن لم يكن يرى من هو الشخص إلا أن تحدث توماس بغضب.
الملك توماس: توقفوا واللعنة إنها إبنت أخي يارو(بصراخ).
وما إن سمعه إيزاك حتى صرخ هو الآخر بنبرة جحيمية يأمرهم بالتوقف إمتثلوا له وتوقفوا عن هجومهم.
يارو: هل تأذى أحد ما(بقلق).
الحراس: نحن بخير(بتوتر).
يارو: عمي لما لم تخبرهم أنني قادمة(بتذمر لطيف).
الملك توماس: ولما لم تعودي لشكلك الطبيعي ها ياغبية(بصراخ).
إيزاك: لا تصرخ عليها(ببرود قاتل).
نظر لها إيزاك فوجد عيناها حمراء وبشرتها شاحبة نظرت له بدورها تم عادت لشكلها الطبيعي تم إبتسمت لهم بلطف بعد أن وجدت الجميع ينظر لها بصدمة وحيرة.