٦ | مستخدم مغفل |

44 13 2
                                    

عزيزي يا صاحب الذيل الطويل؛

هل بالغت مؤخرًا؟
لا، أظنني فعلت.
ما كان عليك تركي في هذه الحيرة أبدًا،
أنت قدتني لكتابة الرسالة الأخيرة.
أتعلم؟
لم أعد أريد أن أعرف إن كان لديك امرأة أخرى أم لا؛
أظنني سأحبك حتى إن كان لديك.
ربما أنا مغفلة لتلك الدرجة حقا يا عزيزي،
أو أنك حقًا تستحق أن أحبك مهما فعلت.
ربما أصبحت أنا المرأة الأخرى الآن،
ولا يعجبني هذا،
لكنني مضطرة إلى الرضوخ لمشاعري حاليًا،
أنا الآن تحت رحمتك بطريقة ما،
وأيضًا لا أريد لهذا أن ينتهي
حقًا أنا مغفلة يا عزيزي..

المرأة الأخرى في قصتك الجديدة؛
مستخدم مجهول

صاحب الذيل الطويلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن