"حاضر..علي مهلك ايتها الحامل" نبست بخبث ثم غمزت لها لتتوسع عيون الأخري ووجنتيها احمرت.
"سأريكي!" نهضت مسرعه قبل ان تقرصها لتفتح الباب....
توسعت عيونها بصدمه بالغه كما الذي علي الباب الذي ينظر لما ترتدي واسفله يريد تمزيق ملابسه.
"تيتي!"
"ههه يالها من صدفه جميله!" نبس بينما يضم يديه لبعضهم ويغطي اسفله الظاهر وبشده.
"إلهي تفضل تايهيونغ تفضل!" نبست بأستيعاب انه علي الباب ليدخل منحني لها بينما يبتسم بلطف.
"ما هذا الجمال"
"لا اريد التفاخر لكني اعرف اني جميله بالفعل وانت وسيم ايها الوسيم العالمي" قهقه هو عليها بينما عيونه كل ثانيه تتفحص جسدها المثير.
"هيا تفضل" امسكت يده لينظر لها مبتسم بلطف ثم مشي خلفها.
نزل والد ڤيوليت مع ابنه الذي كان يتجهز بالأعلي فا من المفترض ان هناك فتاه قادمه.
"مرحبا سيد مارك" انحني له تايهيونغ لينحني له ايضا فهو لا يعرف اساليب التحيه لدي الكوريين.
"اهلا تايهيونغ كيف حالك ايها الصغير!"
"بخير سيدي" نظر الوالد لأبنته التي تناظرهم وتفكر بشئ هو كان ينتظر ان تطير من الفرح مثلا.
"انظري صغيرتي انه مفضلك"
"التقيط به اليوم..صحيح تيتي" تعجبو منها عندما قالت تيتي ولهذا سأل الأخ.
"تيتي؟"
"اجل نحن اصدقاء صحيح ڤيلي" قهقهو بصخب لتأتي زوجه الأب بينما تبتسم للضيف وهي من داخلها تود قرص ڤيوليت.
"تفضل تايهيونغ تعال يا حبيب خالتك!" توسعت عيون ڤيوليت بصدمه بالغه لتنظر لها لتخرج لسانها لتشتعل الأخري غيظاً.
"اشتقت لكي خالتي"
"وانا ايضا تايهيونغ" جلسو جميعهم علي الطاوله ليبدأن بتناول الطعام وهي تختلس النظر للذي يجلس امامها
ولا تعلم انه يسرق روحها بنظراته الخفيه."اتعلم تايهيونغ احببت فكره العيش جانبك هكذا سأتمكن من معرفه اذا تتناول طعامك بأنتظام ام لا!"
"انا اخضع لحميه خالتي هذه قوانين الشركه"
"اللعنه علي الشركه لو رأتك والدتك الأن لقالت انك اصبحت عظم وحسب انت كنت ممتلئ ولطيف عندما كنت صغير لما الأن اصبحت ضعيف هكذا اكاد اري عظامك"
نبست تشير علي يده التي تبرز عروقها بشده وهي تعلم من المتسببه بهذا.
"ههههه معكي حق" ربتت علي يده ثم نظرت للتي تناظرها بغيظ لتخرج لسانها كي تحترق غيظاً اكثر.