نهضت عندما لاحظت تلك الخزانه بالغرفه لتذهب لها مسرعه.
فتحتها لتجد هناك بيجامات رجاليه وهي توقعت انها له.
اخذت ترتدي قميص وحسب لتشهق عندما وجدت انه يصل عليها لفخذها.
تأوهت عندما شعرت بأن يد تعتصر فخذها بقوه لتلتف و وجدته هو نفسه.
"احضرت لكي بعض الأشياء لربما تحتاجيها!" نبس يشير علي الكيس الذي بيده ليمده لها، اخذته منه لتنظر لما داخله لتجد
انه احضر لها فرشاه وبعض من الكريمات للوجه.
"هل انا مخطوفه ام بمنتجع صحي!" ابتسم هو بسخريه لياقدم خطوتان وهي عادتهم ليتقدم منها وهي تعود
للخلف الي ان اصتدمت بالحائط من خلفها.
"افعلي ما تريدين طالما جسدك لي حسنا؟" كادت تبكي مره اخري ليس خوفاً منه بل لأنها شعرت ان نفسها رخيصه.
"انا لست عاهرتك لما تركت كل العاهرات واخترت خطفي انا!!"
"لأنكي جميله جميلتي..بحثت عن مفاتنك بكل الأناث ولم اجد!"
كاد يقبلها لكنها دفعته لتركض للحمام مغلقه الباب عليها لتبدأ بالبكاء بينما تجلس علي الأرض.
"افتحي الباب!"
"لا..لن اخرج واذا كان اخر يوم بهذه اللعنه!"
"ههههه من قال ان هذا اخر يوم انها اول ليله لكي بالعذاب اذا لم تفتحي سأقم بأرتكاب جريمه قتل!" نبس بنبره شريره لكنها خافت ان يضربها او يغتصبها مره اخري.
"افتحي" نبس بنبره غاضبه لكنها لم تفتح ليقم بضرب الباب بكتفه عده مرات وقد كسر.
"اععع!!" صرخت عندما سحبها من شعرها وبلا تي مقدمات رماها كي تصبح علي السرير لكن رأسها اصتدم بالسرير مما جعله ينزف لتصرخ.
اخذ يربط بيدها وهي تقاوم وتصرخ والدماء تسيل علي وجهها ولكنه اقوي بكثير منها فلم تستطع ان تنجىِ وربطها بعدما جردها من قميصه.
نهض ليفتح تلك الخزانه لكن من الدرج ليخرج السوط خاصته واخرج شئ ما معه.
عاد بهما ليضعهم علي السرير ثم خلع ملابسه وظل بلباسه الداخلي.
امسك السوط ليزنله علي جلدها لتصرخ وهذا هو مبتغاه.
"اسفه لن اكررها انا اسفه اتوسل لك تايهيونغ اتركني!!" لم تكمل لتلك الضربه التي جعلتها تصرخ وكان يستهدف فخذها
هذه المره.
"اهدأي محبوبتي الا تحبين الرجال الساديين؟" نفت له والدموع تغطي الدماء التي نزلت علي وجهها وهو تقدم
اخذ قطعه قماش كانت بحزام السوط ليربت بها عينيها
ثم امتص الدماء من علي وجهها.
"لن اسامحك..انا اكرهك اكرهك اكرهك!!" لم يهتم وثم امسك نهدها يعتصره.
...
