جحيم ليلة ديسمبر

البارت الثامن عشر

جحيم ليله ديسمبر

بقلمي انا ... . ﭑلـ نَور

لتنسون التصوييتتت ورداتي + والتعلييق بين الفقرات +متابعة للحساب
وللتواصل
insta : 4lno13

----------------------

ترى أرواحنا المتعبة ؛
و تعلم بحاجاتنا المتعسرة ؛
وكل الطمأنينة حين ننادي :
آلهيّ بفاطمة

----------------------

# ملاحضه بناتي الحلوات هالبارت عن الصار الرحيل وشلون حاولت تتخطاه وشلون بدت تستعيد نفسها من خلال  شرح عن العاده السريه وغسل الجنابه والتوبه وصلاه التوبه اتمنى منكم تقروه مره وثنين وثلاثه وتفهمون كلشي بي شرح كلش بسيط وخفيف يفيد اهواي بنات وشباب
+ الي محاب يقره هالشي ينتظر البارت الجاي باجر
ان شاء الله

وكلشش احبكم ❤️

- رحيل

روح گد ما بيك
وارجع تلگه حبك مستمر
الشمس متغير تفاصيل السمر

تمعنت زين بالرساله هاي منو دازهه دخلت للحساب عباره عن صور حدائق واقتباسات ماكو شي غيرهن

طلعت من الحساب وتركت الجهاز تمددت بفراشي شويه بديت اصحى وارجع بس باقيه اثار قليله اتعب نفسيتي  وبالي راح للبعيد وللصار قبل مده وشلون
جنت اصيح عـ امي واكرها بس مو بيدي والله كلشي صار موبيدي ولا الي حق بنفسي واكدر اتحكم بيها ذيج الفتره صارت دمااار بالنسبه اليه

- استغفرت ربي اهواي استغفرت واول مشوار بديت بي ابحث عن الصار وعن تصرفاتي السويتها قبل شنو وليش هيج سويت تحركت بهمه اتجاه اللابتوب وجريته ناحيتي خليته بحضني واصابع ايدي تتحرك بسرعه واني اكتب ماحكم الذي يتلمس جسده

اهواي اهوووواي طلعت اشياء واهواي بحثت منا لما اتوصلت واخر شي طلع مقابيلي

- ماحكم العاده السريه واقوال واحاديث ضغطت بـ أصابع ترجف وعيون مدمعه اريده يبحث مااكو فصل فصل ضرربت ايدي حيل وصحت اييي دبحث من خرب حضي وبالنت بالربع ساعه مگابله اللابتوب وايدي عـ خدي وصافنه اتحركن ..وهو ماكو جيت اسده وشفته بحث صحت ااااييي

بديت اقره وايدي عـ خدي

- قال النبي صلى الله عليه وآله: ناكح الكف ملعون.

- صفنت يعني شنو هاي مفهمت رجعت كملت اقرايه

- عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر اليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم: الناتف شيبه، والناكح نفسه، والمنكوح في دبره.

وقد يشكل الثالث بقوله: أليس هذا استخفافا بالمنبر الحسيني أو المقالات العلمية أو.. حین طرحه؟

الجواب: لا ليس كما تظن، لأنه محل ابتلاء الكثير من الناس، وكذلك هو جار على لسان المعصومين كالنبي(ص) والامام الصادق والباقر(ع).