حسنا في الواقع بقت تَبكي منذ قرائتها الحرف الأول مِن الرساله
إلى الأن وهي الأن تستلقي على سرير سانزو في قصره تبكي
لَقد أخذها لقصره وهو الأن يُشرف على نَقل أغراضِها
.
.
.2:00
يَدخل على تِلك النائِمه بِسلام
ابتسم بِهدوء وذَهب قُربها
لِيجلس على حافة السرير
تَنهد بقِلة صَبر
لَقد فَعلها
القَصر فارغ وهو وهيلا فَقط فيه
شَرب حُبوبه اللعينهwith hella:
أستَيقضت أثر تَكسر الأشياء في الغُرفه المُجاوره هه انه سانزو بِلطبع
أضنه سَكران او ما شابه لا أعلم
أبعَدت اللحاف عَن جَسدي وفَتحت الباب بِهدوء ألقيت نَضره
عَلى الغُرفه المُجاوره
"مُرعب"
نَطقتها بِرعب لِيلتفت لي ويَبتسم بِرعب
مِن الجَيد أن الباب يُقفل مِن الخارج أقفلته وذَهبت لِغُرفته أبحث عَن سِلاح
لأحمي نَفسي لاكن"بِحق"
ياله من رَجل غَني
أسمع صَوته يَقول"أميرتي؟؟ هيلاااا أفتحي الباب لَن أؤذيكِ"
هاذا وَحده كافي لَأهرب مِن النافِذه
بِدون سِلاح أخَذت أركض حَته وصلت الشَارع رَكضت فيه بِسرعه قُصوه وَصَلت
إلى شَجره تُوجد فيها فُتحه صَغيره تَتسع لجَسدي دَخلت
فيها ولا أعلم ما حصل بَعد هاذا
ههه لَقد فَقدت الوَعي.
.
.
.
عاد سانزو لِوعيه بَعد ساعتان حَسناً
أنه قد كَسر الباب وَأستدى رِجاله لِيبحثو عَن حبيبة قَلبهيَترجَل مِن
سَيارته وبَدء يَبحث عَن هَيلا
في الغابه التي كانت قَريبة مِن قَصره
وَكُل دَقيقه
يُتمتم"مَلذي فَعلته أيها الأحمق "
أستَمر بِلبحث لِمده طَويله لِتعب
وقتَرب مِن شَجره لِيجِلس مُتكئ عَليهايُفَكر لَحضات لِيقطع حَبل أفكاره صَوت تَنفس وحَركه خَلفه
ليلتفت بِرعب
لِرا فُتحه صَغيره تَتسع لجَسد
صَغير نَزل لِمُستواها
ليراها مُتكَوره حَول نَفسها وهي نَائمه أبتَسم عَلى شِكلها
ليتَصل بِرجاله ويُخبرهم
أنه وَجدها
.
.
.
يَدخل القَصر وَهو يَحمل
هِيلا لِتَستقبله أبنة عَمه مَارثينيامَارثينيا هَيراك
فَتاة طَمعاعه وجَشعه
تُحب سانزو وهو يَعلم لاكِنه يَعتبرها
عَاهِ*رة وَيكرهها
قَد تَفعل أي شَيء للحُصول عَلى سانزو
أصغر مِن سانزو بِثلاث سنين أي أن عُمرها 22وَقف قَليلا لِردف
"مَن سَمح لَكِ بِلدخول لِقَصري؟"
أجابته بِدراميه
"مَن هاذه الفتاة حبيبي "
"لا تَقولي حَبيبي أنتي تُقرفيني وهاذه حبيبتي هَيلا وأن مَسستيها سَأعطيك لِرجالي لِغتَصبوكِ، هييي أنت خُذ هاذه ولا تَدعها تَدخل مَره أخرا"
امسك الرجل ب مَارثينيا وأخرجها
صَعد سانزو الدَرج وفَتح باب غُرفته أراد الدُخول لاكِن أوقَفته هيلا قَائله"هَل أنت بِخير سانزو؟"
أبتَسم لَها وقَبل شَفتيها بِسطحية
"بِخَير بَعد سَماع صَوتك"
تَكلمت هِيلا في نَفسها
/قَلبي يَنبض بِسرعه يا ألاهي هَل قَبلني؟ هاذا ييي أسكتي وأغمِضي عَيناكِ/
دَخل الغُرفه ويَضعها أمام الحَمام
"أستحمي هَيا"
دَخلت الأخرا الحَمام بِسرعه
وأقفلت هي لا تَعلم حَتا لِم لَم تُقفه حِين قَبلها او مَنعته كُل ما تَعرفه الفَراشات في مَعدتهاـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع..
من يِصير لي خلق🙂🍓
أنت تقرأ
سَـ تُصبحين مِلكي .
Novela Juvenilكَانَ لِقائهما صِدفه في أحد الأزقه عَطفت عَلى ذاك المَرمي عَلى الأرض ارادت أيقاضهُ لاكنه مُغمى عَليه أثر الضَرب وأخذتهُ لمَنزلها تُرى مَاذا سَيحدث ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ