ذاك الجزء عجبني بس كماان كان قصير وسريع بس في تعليق حلو مثل صاحبه لذا راح اسوي جزء لأن مدري شجعني مع انه من كلمتين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَرت الأيام بِبطء ولَم يَبقى سِوا أسبوع
واحد ويَعود سانزو مِن المُهمه
ألتي يَكاد يُجن بِسببها
لَقد نَقلت أليه تِلك الخادمه
عن اخر إسبوعين وكَيف أن هَيلا أصبحت نَحيله كَما في السابق
، في السابق أي قَبل أن تَتعرف عَلى سانزو
كانت تَأكل وَجبه واحده في اليوم
وكانت تَنام سَاعتان او ثَلاث
ولَم تَكن تَهتم لِصحتها
، وهاذا ما عليه الأن
لا تأكل ألا وجبه وتنام ساعتين وتَحتجز نَفسها في الغُرفه.
.
.9:56
أستَيقظت تِلك الجَميله بِسبب الضَجه الي تَحصل في هاذا الصَباح
ولأول مره بَعد مُرور اسابيع قَررت النِزول
لِترا مَاءا يَحصل"مَلذي يَجري..... ما هاذه الفَوضى؟"
"اوووه سَيدتي هَيلا في الواقع لَم يَبقى سِوا أسبوع واحد ويَعود السَيد سانزو او في هاذا الأسبوع رُبما يأتي"
"هَل يَجب أن أسأل مَرتان؟ "
"أعتَذر سَيدتي.. نَحن نَقوم بِحملة تَنضيف لِنكون جَاهزين في اليَوم الَذي يأتي فيه"
"ألهاذه الدَرجه أنتم مُهملون وخَوف من أن تُعاقبون عَلى قَذارتكم تَقومون بِتنضيف"
كَان مِن المُفترض أن تَقولها في نَفسها
لاكِنها قالتها بِصوت عال
لِتنزل تِلك الخادمه رأسها
بِخوف لا تَعلم لِم تَخاف اصلاً
،
تَخطتها هَيلا وذَهبت للمَطبخ لِتأكل
الأفطار
، دَخلت المَطبخ لِينحنون كُل مَن فيهِ
لَم تُعطي هَيلا الأمر أهتمامً حَتى بَل أكتَفت
بِلجِلوس على الطاوله ودَهن مُربى ب الفَطائر دقائق حتى يَسمعو صَوت قِطه
كأنها تَشهق أو على وَشك الموت
لاكِن فَور أن عَرفو المَصدر خَرجو مِن المَطبخ
هه أنها هَيلا أنها تَبكي بِصمت
حَسنا
في الواقعِ أنها تَشعر بِلفراغ
لا عائِلة
لا أصدِقاء
لا حَبيب
لا أخ
لا أخت
أنها وَحيده و تَشعر بِلغراغ على الأقل
كان سانزو يَسد كُل الفُراغ تَقريباً
او كُله أنهُ يَهتم بِصحتها و جَدول أكلها
ومَلابسها ومَشاعرها وبِها كُلها
يأخذها أينما تُريد
ويَفعل أي شَيء مِن أجل أن
تَبتسم وتَضحك
يَهتم بِها ويُجعلها تَشعر أن الحَياة
تَتمحور حَولها
يَجعل ثِقتها بِنفسها كَبيره
ودائما يقول«أفعَلي ما تُريدين أنا خَلفك ومَعكِ وبجانبكِ سُكرتي♡»
أما الأن أفتَقدت هاذه الثِقه
دائما ما تقول داخلها/... أشتاق لِعينيه وكُل تَفاصيله .../
أما الأن لا تَستطيع رُؤيته وسماع صَوته
أرسلت ما يُقارب 1959 رساله
وأتصلت ما يقارب 843 مَره
ولا يُوجد رد أو أي خَبر مِنه
لاكِنها تَعرف أنه على قَيد الحَياة
تَضن أنه نَساها او لَم يَعد يُحبها
والمُشكله أن ذاك السانزو
أصبح يَشرب ثَلاث زُجاجات في اليوم
و 11 كَبسوله مِن المُخدرات
والمُشكله أنه يُهلوس فيها حَتا عِندما
يَنام لَقد أدمنها حَقاً
في النهايه يَبقى سانزو سانزو
اذا أدمن عَلى شَيء يَتحمل كُل شَيء إلا
فَراقه له وخاصه أذا كان كائن حينَعود لِبَطلتنا
بَعد ان انتهات من الأكل والبُكاء صَعدت للغرفه مره أخر هاذه المَره
ذهبت للمَكتب لا الغرفه
فَتحت الباب
لتَستنشق رائحة مَعشوقها التي لا زالت
عالقة في الغُرفه
ذَهبت لِأحدا ودراج مَكتبه وأخرجت الألبوم
الخاص بسانزو وكَكل مَره تَنظر للصوره الخاصه به ما يُقارب الربع ساعه
ثم تخرج وتذهب للغرفه وتَرتدي من مَلابس سانزو
وتنام تَحت السَريرفي مَكان أخر
Sanzo:
أخذت أذن مِن مايكي في الخُروج والعَوده إلى دِياري لِهز رأسه بِل الموافقه
فَور أن وافق أتت سُكرتي عَلى بالي
كَيف سَتكون رَدت فَعلها بَعد أن أنهيت المُهمه أخيراً؟
لا أعلم لاكني رَكضت لِسيارتي ورَكبتها
أردت أن أشَغلها لاكن أوقفني اتصال
مِن شخص قَد أسميته على هاتفيــ أحد كِلاب القَصر ــ
عَرفت أنها تِلك الخادمه التي تَتصل لِتخبرني عَن أحوال سُكرتي أتصلت بي لتقول
ان هَيلا أستَيقضت وذهبت لتُفطر وبَكت أثناء فُطورها ثم صَعدت للطابق الثاني
ومن بَعدها بدئت تَقول أحول القَصر وكلام لا أتذكره
أغلقت الخط
وأسرعت للقَصر مَن قال أني لَن اسرع وتَذكرت
أنها حالتها سيئه حقاً
كِدت أفتعل حادث وأخيراً أنا امام
القَصر
نَزلت مِن السَياره بِسرعه أرادو أن
يُرحبو بي تَرحيب أي عاهر هاذا أريد ان أصل
لِهيلا وحسب فَتحت باب القَصر
لِينحنو جَميعا رَكضت إلى الدرج غَير مُهتم على بالي
أنها قَد تَفعل شَيء بِنفسها
أقتَربت مِن مَقبض الباب ل..........
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيُتبععععع يا بعبع
💅👽💖
تَره عجبني وطبعا حطو نجووووم وتعليقاااااات
حته يصير واهس اسوي جزء
أنت تقرأ
سَـ تُصبحين مِلكي .
Ficção Adolescenteكَانَ لِقائهما صِدفه في أحد الأزقه عَطفت عَلى ذاك المَرمي عَلى الأرض ارادت أيقاضهُ لاكنه مُغمى عَليه أثر الضَرب وأخذتهُ لمَنزلها تُرى مَاذا سَيحدث ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ