سَـ تُصبحين مِلكي .

عَزيزي

لتس قووووو نكتب جزء ثاني وقبل كلشي
ردت اقول اني كان المفروض اتأخر بلجزء
بس مدري شصار على كل يله نبدي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فَتَح الباب لِتُقابله تِلكَ الفَوضى
مَلابسه ومَلابس هَيلا في كُل مَكان الوَجبات
الخَفيفه تَملأ الغرفة أما
الأثاث
دَعنا لا نَتكَلم عَن طَبقات
التُراب التي عَليها
دَخل الغَرفه
والأشتياق يَكاد يُصيبه
بِلجنون
نَادى بِصوت هادئ

"هَيلا.......... أين أنتي سُكرتي؟!"

سَمع بَعد ذالك صَوت بُكائها وهي تَقول
بِصوت مَبحوح

"ماذا؟..... "

قَلتها بِكل هدوء لِدرجة انه لم يَعرف
أين هي بِضبط
بَدء يَبحث بِكل مَكان إلى أن لَمح
بِعينه تِلك
جِسم صَغير تَحن السَرير
لَم يَنتَضر للحضه لِيذهب ويسحبه
سَحبها مِن قَدمها وهو جالس
لِتُصبح قَدميها بَين خَصره

(ألي ما فهم يعني من تكون جالس على الأرض وتسحب شخص صغير من قدمه راح تعاوطك اقدامه، ربي شرحي يحتاج شرح)

لَقد تَخدر تَقريباً
تِلكَ العَينان التي تَذرف
الدموع
وتِلك الوَجنتان المُحمرتان
وذاك الأنف الأحمر
وشَفتاها الكَرزيه وشَعرها المُبعثر
ثم ماذا؟
تَرتدي قَميصه وتَشد عَليه بِقوه
لَم يَعد يَعرف أيقبلها ويغتَصب تِلك الشَفتان
ام يَضم هاذا الجَسد في حضنه؟
بِضبط كِلاهما حَملها
لِتحاوط قَدماها خَصره ويَداها تُحاوط رَقبته وقَعت تِلكَ البُنيتين في سَماويته
الواسعه وهو يَمشي بِتجاه الحَمام
قُبله
طَبعت تِلك الصَغيره قُبله لِيبدء الأخر بِتعميقها وهي تُبادله إلى أن بَدء
الأخر بأصدار أنين دَليل على أستمتاعه
مَضى أكثر مِن شهر مُنذ أن أخذ
هاتان الشَفتان
شَعر بِحاجتها للهواء لِيفصل القُبله
ها هما يَدخلان للحمام أنزلها أرضاً بِهدوء
لِبدء بِخلع قَميصها بِعد أن أغلق الباب
ضَن أنها تَرتدي مَلابس داخليه لا يَعلم أن كُل ما تَرتديه هو ذاك القَميص

"وَصلت تَوا وتُحاولين أغرائي؟...... لا يُهم في النِهايه سَنأخذ وَقت جَميل مَعاً سُكرتي"

"وما أدراني بِقدومك حَتى أغريك..... لاكن سانزو"

أجابها وهو يَخلع مَلابِسه