البارت الأخير كان تسليكييييي كلللللللللش
وفيه تسريع احداث كثييييير وتفاصيل قليله
لذا مثل كل مره راح اقولراح احاول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تَمشي تِلك الهيلا في الشَوارع وهي مُتضايقه من الحارسان ألذان
يَقف أحدهما على
يَمينها
والأخر على يَسارها
انها مُنزعجه منهما بِشده
كُل مَا ارادته الذَهاب لل تَسَوق
أرادت ان تَشتري بَعض الأغراض لاكِن
استَوقفاها هاذان الأثنان ب
قَولهما"السَيد سانزو لا يسمح لَكِ بِلخروج في هاذه الشَهران عَليكِ البقاء في القَصر ونَحن نَشتري لَكِ ما تُريدين"
ان ذاك انزعجت لاكِنها تَفهمت المَوضوع وها هي تَمشي مَعهما
إلى السَياره
..
.دَخلت السَياره وهي غَاضبه
لأنها لن تَستطيع الخروج من القَصر
كانَ الجو صَامتاً ومريب
حَقاً
وكان الذين في السيارة مُتوترون
مِن الأشياء ألتي تُتمتم بِها
تِلك الصَغيره
اردف السائق بِتوتر شدييد"أنستي ل... لَقد وصلنا القَصر"
"اووه حَقا فاجَأتني كَثيراً، وكَأنما لَيست هُناك نافذه في السَياره لأرى، اغبياء كَسيدهم"
قالتها بِغضب عارم وانزعاج لَقد شَعرت انه يستفزها
أغلقت باب السياره بِقوه كَبيره بَينما قال أحد الحراس في السياره"هي تَقول أغبياء كَسيدنا وسَيدنا يَقول مُزعجين مِثلها ياااال العَجب "
"يَبدو انهما سَيُشبهونا بِبَعضهم البَعض للأبد"
.
.
.
.
دَخلت ذَاكَ القَصر الكَبير لِتُقابلها احدا الخادمات قائله"سَيدتي لا تَنسي أن تَنزلي للغداء، وأيضاً ماءا تُريدين على العَشاء أعتَذر أن كُنت اتَتطفل يا سَيدتي "
قالت وهي لا زالت مُنحيه أحتِراما لِسَيدتها
تَخطتها هَيلا وهي تَقول"لا أُريد شَيئً على العَشاء ولَا أريد أن انزل للغداء لَيس لَدي شَهيه"
"كَما تَشائين سَيدتي "
تسارعت خُطوات هَيلا إلى أن أصبحت رَكضاً وهي تَتجه لغُرفها لأنها تَشعر
أنها سَتبكي حَقاً
دَخلت الغُرفه لتُغلق الباب في المِفتاح
وتَجلس على تِلكَ الأرضية الباردة
وتَبدأ بِذرف الدِموع وتَبكي بِصوت عالي
لِحسن الحظ أن الغُرفه كاتمه للصوت
تَشهق بِقوه وهي تَلعن سانزو وكل رَجل في العالم
بَينما في الطابق السُفلي
تَحدياً في المَطبخ
تُجرا تِلك المُكالمه السَريعه
أنت تقرأ
سَـ تُصبحين مِلكي .
Novela Juvenilكَانَ لِقائهما صِدفه في أحد الأزقه عَطفت عَلى ذاك المَرمي عَلى الأرض ارادت أيقاضهُ لاكنه مُغمى عَليه أثر الضَرب وأخذتهُ لمَنزلها تُرى مَاذا سَيحدث ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ