" كُن لِي ، وسأكُون مِعزوفِتك المُفضلِة " ق. يُوسْف
M_
كُن لِي
أريدك لِي ،
لماذا يجب أن انتِضر كُل هذا بمفردي؟ ،
لماذا ابدأ انا اولا؟
شَوقي لكِ ،
يأسِرني
يُقيدني
يُعيقني
عَنكِ
مَاذا لو نلتقِي؟
وأعانقُك
أنُظر لوهلة ،
أتعَمق بعِناقكِ
أتمنى لو يتوقف الزمن
عند عناقكِ
لا أهتم
مُنتصرًا أم مهزومًا
ثابتًا أم مُتزعزعًا
قلقًا أم مُستقرًا
كان معِي الحق او علي
أهتم ان كُنت معي
بجانبي ، تساندني
عِند وجعي
عِند بِكائي
أُحبُكِ
يأمن كافحتُ
لـ أجل البقاء بجِانبه
سَهرت ليالي لَـ اجله
من أجل حُبي له
هَل كأن يَستحق
كُل ذلك؟
أعزف أنشودتي المُفضلة
الحَزينة وحدي
أسهر بأنشادها
وهَوا لايأبهُ بي
أجُلس عِند الساعة الرابعه صَباحا
لا أستطيع النوم
تِقف ذاكرتي عند ذلك الشخص
-شَخصي-
كأن يعني لِي الحياة
كَنت ابذل كلما لدَي
لـ ارى البسمه
على شفتيكِ
أتسيقظ كُل صباح
اتفقد هاتفي
لِعل أجد رسالة ، منكِ
مُنذ زمن طويل ، من الفقدان المَستمر
تَكلم مَعي
عند روأيتي ، أشتاق لكِ
هَل تشاقين لِي ، أيضا؟
أمل ذلك
.
.
.
.
فوتو💗
أنت تقرأ
هذيان الحُمى
Fanfiction. أحببتُك وَ كَأنك هواءُ مَدينتِي وَ كَأنك لنْ أتلّقى بعدها شِيئاً وَ كَأنك الصّواب ألوحِيدُ بين أخطائِي وَ كَأنك أثمّن مُمتلّكاتِي وَآخر أحِبتي. .