وَحدي ، هُنا وَحدي
اقِف وحدي ، وانظُر لكُلِ شيء
بعضُها لي ، هيَ لي ، هَوائها لي
ذَاتها لي
أراها وكأني املِك كُل شيء
نظرتُ لها ، حدقت
بمحجر عيناها ، وقُلت
بداخلي ، كَيف لها أن تَصنع ذَلك الضَجيج بُداخلي؟
أعود كُل يوم لمنزلي ، على فراشي
وأنظُر لسقف غُرفتي ، أتذُكرها كيف بدت
وأقول لنفسي ماذا يحدُث لي ؟
اصبح عاجزٱ عن ذالك
أتذكر كَيف كأنت تبدو تحت ، الغَيْث
وكأنها أعجوبه ، أتذكر ذلك ،الكَنَف مَتِين
َكَيف كأنت اشكلُنا بهٍ ، تحت الغَيْث
أبتسم ، وَتتعالى ضَحكات قَلبي ،
بذكرى تَفاصيلنا معَ بعضنا
عنِدما أكون مَعهْا أشعر ، وكأن قَلبي
يَتخاطِر لقَلبها ويَقول ،
كُلي لهَا وَ كُلهَا لِي.
وبَعد أنهائي ، أعود
للتَحديق بسَقف ، غَرفتي
وأتذكر نَفسي ، كَيف بدوت
كَيف اصبحت ،خلف كل كتمان ،
ركاماً مِن الانهيارات
وأبتسم عَلى ، وِجْدَانِي
لآزْلت أنتضر قولكِ بِذلك الوعَد ،
لعل نَدَبَي مُنَازِل ، لمَرة واحدة
بـ إنْشِراح .
.
.
.
.
مالي نفس بعد ، فوتو💗
أنت تقرأ
هذيان الحُمى
Fanfiction. أحببتُك وَ كَأنك هواءُ مَدينتِي وَ كَأنك لنْ أتلّقى بعدها شِيئاً وَ كَأنك الصّواب ألوحِيدُ بين أخطائِي وَ كَأنك أثمّن مُمتلّكاتِي وَآخر أحِبتي. .