لامَعة جدًا ، كأنها
ألماس نَقي
تلفُت النظرَ ، لوَنها
وكأنه لون قَهوتي المُفضله
لاذعَا كمَرارت تَلك القهوة ،
ألتَي أحتسَيها بمَرارتها ،
وحَرارتُها اللاسعه ، للسَاني
يَبقى ٱثرها طَوال اليوم
مُشعة هية دائما
تَلفت كُل شيء أمامها
ولا تُبالي لَ أحد
نَظرت لَي وكأنها ،
ضربة حظٍ ،
قد شعرت بِها
شعرت بقلبي
وروحي
وجسدي
وشفتَي ، ربما كانت أحد عَناصِر المُهمة لكي أشعر ؟
ربما احَتاج الرَجوع لذَتي ؟ ، نفسي ؟
أشعر وكأني
قلبيّن
روحيّن
شخصيتيّن
وجْهان لعُملة واحِدة -أنا-
ولاكن حتى حينما أكون مستغرقة بأمرٍ ما
إنني لا أنكف عن التفكير بِكِ
ولو لبرهة من الزمان
أنكِ في ذاكرتي
وعلى مسامات جِلّدي
موجودٌ حتى وإن لم تكُن أمامي
بَقلبي ،
أحطمه؟ لكَي أكسر روحكِ بداخلي
وأخفي حبكِ من جَسدي ،
بُكل مرة اغمض بِها عَيني أشعر بَيدكِ
وهَي على عُنقي ، وأتذَكر يدَك بيِدي
ورَجفتي وضَحكتكِ الخِفيفٖه
بُقربي ، عَلى خصركِ
عَيناكِ بعينَي ، حُبنا
فَقطٍ توقفي عن كونك
كل ما أريده ...
.
.
.
.
فوتو💗
أنت تقرأ
هذيان الحُمى
Fanfiction. أحببتُك وَ كَأنك هواءُ مَدينتِي وَ كَأنك لنْ أتلّقى بعدها شِيئاً وَ كَأنك الصّواب ألوحِيدُ بين أخطائِي وَ كَأنك أثمّن مُمتلّكاتِي وَآخر أحِبتي. .