لا تنسوا الڤووت و الشير و الكومنت ✨.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-في السيارة..
-عند ليندا..تركب مع أخاها يتجهان نحو المنزل ،
و بعد دقائق وصلا ، و دلفا داخل المنزل ، و توجها إلى الصالة حيث امهما تجلس ، لم يكاد «أدم» أن يتحدث حتي رن هاتف «نادين» لتجيبنادين:
مرحبا ؟و تستمع إلى الرد لـ تقوم فاجأة بفزع
نادين:
مـاذااا ،، اين .. اين تلك المستشفى ؟؟لتستمع إلى الرد
نادين:
حسنا حسنا أنا قادمه.وتغلق الخط
أدم بقلق:
امي ماذا هناك؟نادين :
أباك .... افتعل حادث و هو الآن في المشفي و في حالة خطره.أدم:
ماذا!!! يا إلهي...
سنأتي معك.كل ذلك و مازالت «ليندا» صامته و لم تتحدث بحرف واحد و مازال تعبير وجهها الجامد كما هو
نادين:
حسنا.و اتهجت سريعاً إلى غرفتها ، بدلت ملابسها و خرجت
ثم اتجهوا جميعاً إلى السيارة و توجهوا نحو المشفي______________________________
-و بعد مده قصيره
-يصلوا الي المستشفي.و يدخلوا سريعاً و تسأل «نادين» عن مكان زوجها «مارك» ثم يتجهون إليه حيث أخبرتهم الموظفة التي تعمل في الإستقبال أنه في غرفة العناية.
وصلوا الي الغرفة و وجدوا الطبيب يخرج منها ، لتتقدم «نادين» سريعاً تسأل عن حالته.
نادين:
خير أيها الطبيب هل هو بخير ؟ ماذا حدث له؟الطبيب:
عذرا من تكونين للمريض؟؟نادين:
انا زوجته.الطبيب:
مع الاسف المريض فعل حادثة كبيرة و أثرت علي الدماغ و حدث نزيف فيها ، نحن عملنا كل ما نقدر عليه لأجل إنقاذه ولكن ...
للاسف هو الآن في غيبوبة.
أنت تقرأ
•لم أكن يوماً طفلة•
Mystery / Thrillerتحكي القصه عن فتاة معروفة بأنها طفلة هادئة ، و لكن هل هي حقاً طفلة_هادئة؟ #1مكتئبه #1الكسندر ممنوع الاقتباس من الروايه منعا باتاً. بقلم إسراء دويب✍︎♡︎.