part 3

49 6 10
                                    

لا تنسوا الڤووت و الشير و الكومنت ✨.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

-في السيارة..
-عند ليندا..

تركب مع أخاها يتجهان نحو المنزل ،
و بعد دقائق وصلا ، و دلفا داخل المنزل ، و توجها إلى الصالة حيث امهما تجلس ، لم يكاد «أدم» أن يتحدث حتي رن هاتف «نادين» لتجيب

نادين:
مرحبا ؟

و تستمع إلى الرد لـ تقوم فاجأة بفزع

نادين:
مـاذااا ،، اين .. اين تلك المستشفى ؟؟

لتستمع إلى الرد

نادين:
حسنا حسنا أنا قادمه.

وتغلق الخط

أدم بقلق:
امي ماذا هناك؟

نادين :
أباك .... افتعل حادث و هو الآن في المشفي و في حالة خطره.

أدم:
ماذا!!! يا إلهي...
سنأتي معك.

كل ذلك و مازالت «ليندا» صامته و لم تتحدث بحرف واحد و مازال تعبير وجهها الجامد كما هو

نادين:
حسنا.

و اتهجت سريعاً إلى غرفتها ، بدلت ملابسها و خرجت
ثم اتجهوا جميعاً إلى السيارة و توجهوا نحو المشفي

______________________________

-و بعد مده قصيره
-يصلوا الي المستشفي.

و يدخلوا سريعاً و تسأل «نادين» عن مكان زوجها «مارك» ثم يتجهون إليه حيث أخبرتهم الموظفة التي تعمل في الإستقبال أنه في غرفة العناية.

وصلوا الي الغرفة و وجدوا الطبيب يخرج منها ، لتتقدم «نادين» سريعاً تسأل عن حالته.

نادين:
خير أيها الطبيب هل هو بخير ؟ ماذا حدث له؟

الطبيب:
عذرا من تكونين للمريض؟؟

نادين:
انا زوجته.

الطبيب:
مع الاسف المريض فعل حادثة كبيرة و أثرت علي الدماغ و حدث نزيف فيها ، نحن عملنا كل ما نقدر عليه لأجل إنقاذه ولكن ...
للاسف هو الآن في غيبوبة.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

•لم أكن يوماً طفلة•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن