ضحايا و لكن...

الضحيه الثالثه

بعتذر جداا تلى التآخير كان المفروض يتنشر امبارح اسفه جداا
هننقل ليكوا 14 ضحيه فقط كل يوم ضحيه و نتمنى لكم استمتاع و اتمنى تكتبوا فى التعليقات عن رأيكوا عشان اكمل

كانوا اربع مراهقين سُكارى عائدين ل منازلهم بعد ان قضوا ليلتهم  بين العاهرات و البيرة  فى اماكن قذرة كما اعتادوا  ليفترقوا كُل منهم الى منزله غافلين عن ذاك الرابع و الذى اكثر من الشرب و لم يكن واعى لما يحدث ظل يجوب الشوارع الى ان ظهرت امامه تلك الحسناء و التى سحرته بجمالها ل يركض خلفها و هى تسير بخطوات سريعه الى ان دلفوا احد المنازل المهجوره  و يستقروا فى قبوه و الذى وُضع به ترابيزة حديد و بعض الشنط الجلدية مركونه فى احد الزوايا  اقترب هو وجلس على تلك التربيزة ينظر لها و هى تملأ كأسين لهما  ثم اتجهت اليه تعطيه كأسه نظرت له و هو يفرغ محتوى الكأس دفعه واحده فى فمه و ما هى الا ثوانى و امتلئ المكان بصوت صراخه فكما يبدوا ان محتوى الكأس لم يكن بيرة انما .... دفعته هى ل يستلقى على التربيزة  و من ثم قيدت اطرافه  احضرت قطارة صغيرة مليئه ب سائل حارق للجلد و بدأت ببطئ تسقط منها على راحه يده مستمتعه ب صراخه  انهت ما فى القطاره و لا آثر لجلده فى راحه يده و المتبقى منها دماءًا تغلى و بإحدى السكاكين احدثت جرح عميق فى ساقيه مرة تلو اخرى تغرز تلك السكين ب تلذذ لعقت ساقه المليئه بالدماء المخطلته بالبيرة و تلك الماده الحارقه و التى جعلت دمائه ساخنه جداا...  بتلذذ من طعمها.... ابعدت وجهها عن قدمه بصعوبة تتجه الى الزاويه حيث تقبع تلك الحقائب مجهولة المحتوى الى الان  اخرجت منها ثلاث سكاكين نصل الاولى على شكل جمجمه و نصل الثانيه يشبه علامه ❌ و الاخيرة كانت حرف  N و بعد تسخينهم على نيران وضعتهم على جسده واحده تلو الاخرى و صراخه يملئ الغرفه و بعد عدت لطعات عشوائيه لم يستحمل اكثر لتخرج روحه بعد ان نحرته نيزا بفصل الرأس عن الجسد.
نيزا و هى تنظر لجسده :  ستقتلنى سلمى لعدم توفير فخاد لمحل الشاورما خاصتها......  و مياه النار التى حقنته به لا بد و انها الان اذابت اعضائه الداخليه يا لا الاسف لن تستطيع حبيبته توديعه.... اللعنه نيزا