تجولت فى شوارع ليلًا لعلها تجد شاردا يشبعها فهى مطعتش للدماء و بشده لمحت بعينيها الحمرواتين مجموعه شباب لكن و للاسف الشديد فإنهم مجموعه شمامين و قد اخذوا جرعتهم هى لا تحب مص دماء مخلوطه بتلك البودرا اللعينه سمعت احدهم يقول لصديقه: خودلك صنف عادى هى مجتش من المرادى يا ايمن متخفش مش هتدمنها
انتهزت هى الفرصه و انقضت عليهم خطفت ذاك المدعو ايمن و اختفت على الفور جرجرته خلفها وهى تنزل السلالم لذاك السرداب العازل تمام عن العالم الخارجى فهى
تعشق تعذيب ضحاياها قبل مص دمهم رزعته على تربيزة من الحديد و قامت بربط اطرافه بإحكام وضعت امامها ثلاث سكاكين مختلفه الاشكال و كذلك الاستخدام فأخذت اصغرهم و بعد ان مزقت ثيابه اصبح عاريا انزلت مرآه ليرى ما ستفعله به تلك المختلة عقليا ثبت نظره على المرآه فهى قد بدات بتقطيع جسده فتحت جسده من المنتصف بكل وحشيه و تلذذ من صوت صراخه بدلت سكينها بأخرى و تقدمت نحو وجهه نظرت لعينيه تلك النظرات كم تشعرها بنشوة لفعل الكثير و الكثير بهذا الجسد الملئ امسكت السكين و بدأت بإظهار احدى مواهبها الرسم فكم تحب الرسم على وشوش ضحاياها تعشق هذا الجزء من خطه تعذيبها بدأت برسم حيوانات و تشويه شكله بعد ان ثبتته بقطعتى حديد فتحت فمه بقوة…… تمزق وجهه الى اذنيه فتحته من الجانبين كم كان هذا ممتعا لم تكتفى بل مزقت جلد انفه و كسرت عظامها كم تتلذذ بذاك الصراخ لم تتوقع انه سيبقى على قيد الحياة بعد هذا لكن لا بأس به لنستمتع اكثر قطعت اصابع يده و قدميه و بخطوط على قدميه المليئه اصبح جسمه احمر دم كان منظرا شهيا لكنه ما زال حيا صعدت و جلست على بطنه و كلتا قدميها مدله للاسفل فقد حان وقت انهاء حياة ذاك الايمن البائسه امسكت تلك المطرقه تبدوا ثقيله طرقه واحده كفيله لكسر عظام احدهم رفعتها و انزلتها سريعا على كتفه الايمن كانت صرخته عاليه تقشعر لها الابدان من شدتها لم يمت ما فصيله ذاك الانسان رفعتها مرة اخرى و نزلت على ذراعه الايسر و كانت صرخته اخر ما سُمع من فمه قبل ان تصعد روحه بعيدا عن جسده ابتسامه شريرة اخذت مجراها على وجهها انهت حياته و حان وقت تلذذ بطعم دمائه غرزت انيابها ب عنقه مصت الدماء كانت نقيه شهية مصت جميع الدم من شدة عطشها ابتعدت عنه تنظر لجسده الممزق برضى
أنت تقرأ
ضحايا و لكن...
Akcjaلدينا هنا مختلة عقليه مصاصه دماء سننقل لكم تعاملها الرقيق مع ضحاياها الخائنين