الضحايا الاربع

8 1 0
                                    


اسفه جدا على التآخير يا حلوين المرادى الضحايا مختلفه  
....  يعنى ايه ضحايا مختلفه!؟ اقولكوا ان محل الشاورما الى فتحينه على قفا فخاد الضحايا السابقين حصل ان فيه حمله صحيه فلازم نبدل اللحمه للحمه صحيه و إلا  كده بيتى هيتخرب.......  يرضيكوا بيتى يتخرب 🥺🥺......  ف نيزا طبعا مش هتستنانا و كمان مش ينفع تعمل حاجه مش هتفيد سلمى.....  عشان متولعش فيها  ......  فقررت تشتغل سكينه من غير ريا 😂😂 و هنقتل نسوان نستفاد من الصيغه ( الدهب)  يلا نشوف ايه الى هيحصل

اربعه اصدقاء يستمتعون بالاجازة الصيفيه فى الطبيعه......  انتهوا من نصب الخيام و فى الليل و بعد تناولهن طعام العشاء يآتى الجزء المرعب و المفضل للبعض عند اقامة المخيمات.....  انه وقت القصص المرعبه ( جزئى المفضل فى مخيمى المتواضع على فراشى تحت غضائى غامق اللون حيث  يسود السواد و انقل لكم قصص الضحايا)
بدأن واحده تلو اخرى تحكى قصه غافلين عن تلك الاعين الحمراء تنتظر لحظة الانتقاض عليهم
كانت ساشا تردتى شورت جينز مع بلوزة لا تغطى سوى منطقة الصدر و قد كانت بيضاء ممتلئه قليلًا
و كذلك ديما مثل توئمها ساشا و بخلاف تلك التقاليد كانت ترتدى كل من عهد و رنا ثياب شبه محتشمه تناسب قليلا مجتمعهم  ...  بعد مده ليست بطويله عم الهدوء المكان عدا من بعض اصوات حيوانات.......  القت نيزا عليهم دلو ماء ليفيقوا فقد شعرت بالملل بعد ان ثبتت كل منهن على شجرة....  لم تمر ثوانى بعد استيقاظهم  و ملئ المكان بصوت صراخ عهد و التى قررت نيزا ان تكون اول وجبه لها فى هذه الحفلة.......  تقدمت نيزا نحوها بإبتسامة مرعبه و بيدها سكين شقت بها ملابس عهد لتبدأ برسم اشكل و حيوانات على جسدها و الفتيات تصرخ و اثناء هذا كانت نيزا قد وضعت اربع اشكال من الحديد على النار ل تسخن.....  انتهت نيزا من تشويه جسد عهد و تركتها تستعيد قليلا من طاقتها.......  لتتجه نحو فتاة اخرى و التى لم تكن سوى ساشا التى صرخت بهيستريا عندما وجدت تلك المجنونه تتجه نحوها و هى تحمل شاكوش
....  طرقه ثم طرقه اخرى  لتُكسر عظام الساق اليُمنى ل ساشا لم تكتفى نيزا بما فعلته بتلك الساق لتآتى ببعض المسامير و تثبتهم على قدم ساشا و التى فقدت الوعى من شده الالم  لتتركها نيزا و تتجه نحو رنا هى فقد تريد ان تشاهد ساشا ماذا سيحدث ل توأمها..........  رأت نيزا ان رنا فد بللت ثيابها من الخوف لتقترب منها تزيح شعرها من على رقبتها و تغرز نابيها برقبتها و اثناء ذلك  وضعت يدها على بطن رنا لتغرز بها اظافرها الحاده  ابتعدت عنها قليلا بعد وقت قصير لتحضر سكينها و تشوه وجهها تحت صوت صراخها الواهن  ابتعدت نيزا عنها تنظر على علامات انيابها هى لم تمتص دمها بعد بل عضتها فقط
لتتركها تفقد الدم قليلا.........  اتجهت نيزا مرة اخرى حيث عهد بإستمتاع من نظرات الخوف و الهلع التى ترمقها بها
لتفكها نيزا و تتركها تصددم بالارض لتجرها من شعرها امام الاخريات ثم تلقيه على شجره وتثبت قدميها بقوة فى الشجرة.......  فأر.... اجل فأر فقد قررت نيزا الاستعانه بالطبيعه هذه المرة......  ركض الفأر نحو عهد ليقف على باطن قدمها و يبدأ بأكل جلدها....... احضرت نيزا حديده من النيران عبارة عن دوائر صغيرة تجمعهم اخرى كبيرة  و كادت ان تحرق فخاد رنا الا انها تذكرت تهديد سلمى لها و من النادر ان تهدد سلمى فهى تنفذ فورا  لتغير مسار يدها نحو وجه وعد و على الجانب الايمن حقنتها بسائل مجهول ثم وضعت الدوائر على خدها....  ثبتت الحديد على وجه عهد بفعل ذاك السائل المجهول.....  فتركتها نيزا و اتجهت نحو رنا لتضع يدها على معدتها بعد ان دهنتها بشئ ما لاسع لتضغط يدها اكثر على معدتها و هى تمص دمائها بنهم......  لتنتهى حياة الاخرى بعد صراخها بإسم والدتها......  ابتعدت عنها نيزا و الدماء تتساقط من فمها......  لم تعد تستحمل تريد المزيد  لتحول انظارها الى ديما لتكون امامها فى غمضه عين تنظر لعين المسكين المليئه بالدموع....  لتوجه نيزا اصبعها داخل فم ديما التى فتحته بخوف لتُحدث نيزا ثقب بظفرها فى لسان المسكينه  .....  ابتعدت عنها لتجلب حديده و التى كانت مسننه  ....  بها اسنان ساخنه كثيرة....  لتغرزها بقدم ديما تخرجها ثم تدخلها بأماكن مختلفه من قدميها بإستمتاع من صوت صراخها  .....  ثم اقتربت من رقبتها و غرزت انيابها لتمص الدماء و تسير ببطئ على بطنها تجرحها بالاسنان الساخنه و بعد دقائق ابعدت يدها بالاسنان لتغرزها بقوة فى قلبها لتموت.....  حدث كل هذا تحت صراخ ساشا بإسم اختها  ........  ترك احد الفئران قدم عهد  و اتجه لخدها التى اذابته الحديد و لكن قبل وصوله اصتدم بقدم نيزا ليرتمى بعيدا..... لتكمل الفئران الاكل بسرعه كبيرة لا صوت لتلك المسكينه لا بد انها ماتت فقد اُذيب خدها و رأسها.....  لم يتبقى سوا ساشا لن تستخدم نيزا غير اظافرها و شكل الحديده......  كان شكلها هذه المرة يد بأصابع مسننه.....  غرزت نيزا الاصابع فى ذراع ساشا وبيدها كسرت لها انفها  و بأحد اظافرها انشأت جرح طفيفًا من الاذن الى خرى مرورا بفمها....  طفيفًا لا يؤلم بشده ان لم تكن اظافرها ممزوجه بماء النار.....  اخذت نيزا اليد و احدثت جرحا طوليا على جسد ساشا و من ثم غرزت اظافرها فى عينيها لتنهى حياتها بإمتصاص دمائها اللذيذه

ضحايا  و لكن... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن