لم ترد نجد الذهاب إلى المنزل لاكن جيف أصر على هذا وذهبوا إلى المنزل
ذهب جيف بعدما تأكد أن نجد بخير إلى عمله
نزلت نجد إلى الأسفل لتجد مارك ذاهب إلى غرفته لاكنه لاحظها
" عمتيييي انتي هناا"
ركض اليها بسرعه لتحتضنه بقوه
" ماذا تفعل ايها الصغير الجميل"
" لاشيء كنت أريد الذهاب إلى غرفتي"
" اذا مارأيك بأن تأخذك عمتك نجد إلى المول وتشتري لك الكثير من الألعاب؟"
" اجل اجل انا موافققق"
قفز مارك وهو سعيد لتضحك نجد على لطافته وتمشي معه إلى غرفته
غيرت له ملابسه وسرحت شعره وبدأ لطيف جدا وقابل للأكلل
" حسنا والان دور العمه نجد تعال لنختار رداء لي"
ابتسم مارك بسعاده ليركض ويسبق نجد إلى الغرفه
ارتدت نجد ردائها ونزلوا للأسفل و بالطبع ذهبوا مع سائق العائله إلى المركز التجاري
بدأو بالتسوق واللعب و دخلوا إلى محل للألعاب
" هيا عزيزي خذ ماتريده من الألعاب التي تعجبك"
ركض مارك وذهبت خلفه نجد ليختار الألعاب التي اعجبته
لاكن تفاجأت عندما ذهب مارك إلى قسم العاب الفتيات لتمشي خلفه و تجده اخذ لعبة باربي
" ايها الصغير لمن هذه اللعبه انت لاتحب العاب الفتيات"
اردفت نجد تقرص أنف مارك الذي احمر خجلا
" انها لصديقتي "
اردف مارك وهو يحمر خجلا لتضحك تجد بخفه
" اوههه هذا لطيفف"
عندما انتهى مارك ذهبت نجد لتدفع وخرجوا بعدها
" عمتي انا جائع"
" اذا لنأكل ماذا تريد؟"
فكر مارك قليلا لقفز وهو يقول بيتزا
" اختيار جيد عزيزي هيا تعال لنأكل افضل البيتزا هنا"
انتهوا من الأكل ليقرروا العودة إلى المنزل بما ان مارك تعب ويريد النوم
حملته نجد وخرجت من المركز التجاري لاكن وهي تمشي هاجمتها الصحافه وبدأت بأزعاجها
" ياه الم تتعلموا الاحترام كيف لكم ان تهاجموا فتاه ومعها طفل الا تروا انه متعب؟ وهل بالصدفه نسيتم انني محققه استطيع وضعكم خلف القضبان الان و كما أن حياتي الشخصيه لادخل لكم فيها ابتعدوا الان"
