.
.
.هبط الرفاق باستعمال عدة المناورة الخاصة بعم على ظهر العملاق المؤسس المحاط بأعداد كبيرة من عمالقة الدك ، فضلا عن عمالقة كثر يبدوا انهم حملة العمالقة السابقين ، لكن ، لا وعي خاص يمتلكونه لانهم مجرد هياكل....
Flashback
....
" في قتالنا ضد ايرين قبل اربع سنوات...
تمكن العملاق الوحش من تدمير الطائرات التي ارسلتها قوات مارلي بسرعة كبيرة لذا اظن ان طائراتنا لن تصمد... نحن بحاجة الى طائرات ذات حجم صغير فضلا عن القدرة على الطيران في ارتفاعات عالية جدا من اجل تجنب اكبر قدر من الضرر..."....
End flashback
.
.
."لقد تجهزنا من اجل كل هذا! النصر لنا!!"
اخذت بيك باستعمال عملاقها العربة مجموعة هائلة من المتفجرات و احاطتها بجسدها من اجل نشرها على جسد المؤسس بغية تفجيره ....
لم يكن الامر سهلا كما يبدوا...
لم يكن الجنود بالكفاءة المطلوبة...
شق الطريق امام هذه الاعداد الهائلة من العمالقة وحيدا ضرب من الجنون...
لكن رغم ذلك لن يستسلموا لهذا فمصير الجنس البشري صار على عاتق الرفاق الان....
كانت اني تواجه صعوبة ضد احد العمالقة و قد كانت في موقف لا تحسد عليه ، اتجه كوني نحوها بسرعة و نجح في القضاء على ذاك العملاق ، لكن...
ظهر له عملاق اخر و امسك بحبل عتاد المناورة( لم اعرف اسمه انه ذاك الخيط الموجود في عتاد المناورة و الذي يستعملونه في التشبث بالاسطح... ارجوا ان تفهموا قصدي) و سحبه الى الاسفل فتضرر عتاد المناورة و بقي كوني معقلا بالهواء ، بينما اندفع ذاك العملاق تجاه اني التي انشغلت به و لم يتسن لها مساعدة كوني...و في تلك اللحظة كان كوني سيفقد حياته لولا عملاق ظهر من العدم و واجه عملاقا كان يستهدف كوني و قضى عليه!
لقد كان حامل ذاك العملاق واعيا.
بالنظر الى شكله لقد كان اشبه الى العملاق الوحش منه الى بقية العمالقة التسعة...
امسك ذاك العملاق بكوني و وقف على احدى الاسطح المقابلة للطائرات التي تحوم في الارجاء و بدا يصرخ:
" ارموا لي اثنين من عدة المناورة! الآن!!!"
تشتت قائد الطائرة لكنه نفذ الامر في النهاية.
أنت تقرأ
هجوم العمالقة: نهاية الفي سنة دموية.
Mystery / Thrillerبعد انتهاء احداث المنجا و بعد موت ايرين ، ميكاسا تابى ترك ايرين رغم فراقهما بالفعل ... فتاة صغيرة ذات عيون زمردية و شعر بني قصير.... ارادت ان تتحدى "الحياة" و تغير القدر ، من اجل شخصين ارادت لهما السعادة رغم عدم معرفتها لاي منهما ... ولكن الثمن دائ...