" كيف عرفت ميولي؟! مع العلم أنا ثنائي "
هذه القصة تحتوي على أحداث +🔞
🔴 لمحة عن القصة
« هذه قصة شاب حكاها لي قبل سنة. يسرد تفاصيل بداية ميوله الجنسي وحبه للرجال. وكان أول حب هذا الشاب مع أستاذه. وأنا سأرويها لكم لأني أعشق مثل هذه القصص الحب التي ت...
🔰 أعتذر لكم عن توقفي عن الكتابة 😅. كنت مشغول، والآن فرغت 🔰
👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
« في ليلة ذلك اليوم بالكاد حتى قدرت أنام لان بصراحة ظليت اتخبط في فراشي شعرت اني حسيت بندم وأني عملت شي جدا جدا حرام وبالكاد اقنعت نفسي أنو على الأقل ماعملنا شي أكبر وخطير. يعني ما كانت ممارسة كاملة. حاولت أصبر نفسي بهذ الفكرة فاقتنعت أنو مهما صار مالازم اتخطى الحدود.
في اليوم الموالي لم أتصل به كالعادة ثم قررت لازم روح اشتغل لأن الدخول المدرسي ماظل له كثير يعني أملء يومي وبجيب مصروف فرحت اشتغلت في مركز تجاري.
اليوم الموالي أيضا ما اتصلت لحد هو اتصل علي لكن طولت حتى رديت عليه. ما كان عندي مزاج أو نفس لأدخل فنقاش وأقول أنو ندمت وو... فرديت، سألني إذا في مشكلة أو إذا بخير وليش ماعم أتصل عليه. فقلت: لاعادي فقط اتعب من الشغل. فقال متعجبا: عم تشتغل؟ شو تشتغل؟ تحتاج مال؟ قلت: لا فقط حبيت أعمل شي. فرد بأوكي ثم بلش اشتقتلك ومن هاذ الكلام ثم طلب مني نرجع نعيد الخرجة. بالأول رفضت لكن أصر فقبلت لكن خليت الموعد شوي بعيد حتى اجمع شتات نفسي وظل الحال كما هو واتصالنا صار ماعندو وقت محدد. مش فقط بالمساء. وبيقدر يتصل هو أيضا فأنا في تلك الفترة انقصت من اتصالي المهم اجا موعد الخرجة الثانية ورحنا على شاطئ بولاية اخرى اقرب. اجا اخذني أتذكر كنت بارد معه لدرجة ما كنت مهتم أركز شو لابس ولاكيف طالع مظهره وسلمت عليه في خذو مش بوسة في الفم😗 ههه. انطلقنا وظليت نوعا ما هادئ وساكت بنص لش ينتبه انو مش مبسوط بهاذ الطلعة ومش مرتاح فبدأت الأسئلة. وانا ارد بابتسامة مزيفة: لا ولا شي. ثم حاول يمسك ايدي كالعادة نشبكهم لكن بشكل لاإرادي مش عارف كيف فلتت ايدي بسرعة وكأنو التقطت لسعة كهربائية ههه. انزعج من التصرف فوقف السيارة على جنب فقال: يلا قول وَشْبيك أي قل مابك. فرديت: ولاشي فقط... فقال: كيف ولاشي وأنت هاذ الايام لا تتصل واذا حكينا مابحس صوتك انك فرحان او مرتاح ويوم من لما ركبت وانت مكشر وصامت.. عملت معك شي غلطة؟ او عندك شي مشكلة ؟ فرديت بنبرة شوي مرتفعة: قلت ولا شي ..ماعملتلي شي وماعندي اي مشكلة!! ثم كذبت وقلت: مافيشي فقط انا و رانيا هاذ الايام متخانقين ومبقدرش خليها زعلانة علي. فقال بهدوء بنبرة زعل: ااااا وأنا اقول كيف فجأة اتغيرت كل هاذ الهدوء والمزاج المكتئب بسبب رانيا.. وأنا لي كنت اعتقد ان مكانتي صارت اعلى منها واقدر اخليك تكون مبسوط .. لكن طلعت هي سر مزاجك المرح ليش ماتقلها انك بتحبها وتتواعدوا وتتزوجوا فالمستقبل اذا كان هاذ القد مهمة فحياتك ونفسيتك. ثم رديت متظاهرا عدم مبالاة لكن فداخلي ندمت على تلك الكذبة لان نتيجتها كانت قاسية، فقلت بكبرياء: افهمها مثل ما حبيت ماني مضطر فسر اي شي. __ ودخلنا فنقاش وجدال... الى ان قال: اوك طيب والحل الآن ما هو؟ قلت: اعمل اللي تشوفه مناسب. فقال: اعتقد انو لازم نلغي رحلة اليوم لكن يبدو انك مش مرتاح واذا كملنا مارح تنتهي علي خير. قلت: اوك فكرة جيدة خلينا ناخذو وقت اعتقد انو اتسرعنا. قال وكأن قلبه انفطر: اتسرعنا؟؟ انا ما تسرعت وحاب اعمل معك اكثر لكن شكلك انت ندمت على الارتباط معي. فرديت: مش عارف مش عارف خلينا نرجع ثم نزعت حزام الامان وحاول انزل... فمسكني وقالك شو عم تعمل؟ قلت: الافضل ارجع لوحدي. فقال بغضب بد ان امسكني من كتفي بقوة: هاذ الشي ماترجع تقوله لما تكون معي انت مسؤوليتي ومثل ما انا جبتك حرجعك مهما كانت الظروف، فخليك عاقل. فهاذ اللحظة الدمعة نزلت حبيت قول اني كذبت وفسرله الامر انو هاذ مشاعر الاكتئاب بسبب الحزن لكن الكبرياء اقوى.. حبيت ايضا على الاقل أقبله ممكن القبلة تنقذ كل شي لكن طبعا لا. ماهذ هي أصل المشكلة. ثم وضع يده على خدي وقال: بدك نرجع؟ ارجع فكر فلي عم تعملو معي بسبب فقط جدالك مع رانيا؟؟؟؟ يعني بالكاد قلت وارتبطنا وبأول يوم ارتباط حقيقي يصير هاذ الشي وترجعني لنقطة الصفر؟؟؟ تعرف اني احبك. يلا بليز احكي لي عندك شو المشكلة مع هاذ رانيا رح انطلق وانت احكيلي فالطريق اوك؟ ظليت ساكت وبعدت خدي من يده.. فرجع مسكني من الخد الاخرى وقرب ليبوسني من الفم لكن ابتعدت؟ هنا غضب.. تركني وضرب المقود فقال بصرخة: اوك اوك خوذ راحتك ولما تكلمك هاذ رانيا وتتصالح معها اتصل بي انطلقنا عائدين وفالطريق بقينا ساكتين لطول مادخلنا لولايتي اضطر يوقف عند اقرب مكان لشراء بعض الامور فقال: اياك برجع وما ألقاك هنا. و ماهددني كان فعلا ماحيلقاني بالسيارة هه رجع وكملنا الطريق الباقية ولما وصلت مكاننا المعتاد لي بنزل فيه... ظل ساكت وانا قلت محاولا اني اعتذر على إلغاء موعد اليوم. مارد علي، كان مُتكئ على الباب وحاطط ✋ على فمه. فاقتربت وعطيتو بوسة على الخذ وقلت آسف ماتزعل بليز ونزلت فانطلق بسرعة.
ظل الحال كما هو. اخذت كل مرة فكر وفكر فلي عملته من اول يوم اتعرفنا وبسأل نفسي لي ورطت حالي فهيك علاقة وشو فيها اذا كملت معو "صراع نفسي خاصة من ناحية انو هالشي حرام" وكل مرة بدي اتصل لكن اكبح نفسي. ولا احد اتصل بالثاني إلى غاية انقضاء العطلة وبدأ موسم دراسي جديد لي هو اخر سنة لي بالثانوي أي صرت طالب بكالوريا....»
