𝐁𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐞𝐞𝐥𝐢𝐧𝐠𝐬 || 𝐉𝐊 || قيد التعديل

Part 12 of Section 2

رواية : 𝕭𝖑𝖆𝖈𝖐 𝖋𝖊𝖊𝖑𝖎𝖓𝖌𝖘 🖤🩸|| الجزء الثاني ❷

                  آلَـبًـآرتٌ أّلَثّأّنِـيِّ عٌـشٍر 𝟏𝟐

من كـتـابـتــي 𝗡𝗼𝘃𝗲𝗹𝘀 𝗸𝗶𝗺 𝘇𝗶𝗻𝗮

✗✘ تــحـذيـــر : حقـوق الڪـتابة و النشر محفوظة لذالك احذر من أخذ الرواية او الأفڪـار أو الاقتباس حتــى ✗✘
                                  
                                            .
                                            .

  " سأجعلك تستمتعين بطريقة جنونية تنسيك ما حصل اليوم "

                                            .
                                            .

                                 « جـونغكوك »

~ أناظر السقف بينما لازلت مستلقي على السرير ~ ابتسامتي لا تختفي من وجهي ~ ليلة البارحة لم انم و لو لثانية

~ كيف لي أن أنام و أحلامي تتحقق حينها ~ كيف لي أن أنام و أصواتها تدخل مسامعي كل برهة ~ ليلة البارحة كنت اسعد رجل على هذا العالم

~ لازلت مستلقي على سريرها مندثر تحت غطائها من دون أي ملابس ~ و هي كانت بجانبي نائمة بعمق من شدة التعب ~ لقد انهكتها كثيراً لكن ليس كما أردت لاني لم اود اخافتها

~ أعدت النظر لها حتى اشبع غرائزي و اشبع قلبي الولهان بحبها الذي تخطى الحدود ~ رفعت يدي ألمس شعرها أناظر عيناها اللتان يلفهما منديل يمنع عنها الرؤية ~

~~ لمست ذراعها نزولا إلى مرفقها حيث يزينه حزامي الجلدي الملفوف حول كلتا مرفقاها مكبلة اليدان جيداً و بإحكمام ~

~ أتذكر ملامحها المتوترة و الخائفة عندما نزعت حزامي و قيدتها به ~ رفضت الأمر بشدة و هذا جعلني ارغب بتقيدها بشدة اكبر ~

~ قيدتها دون رضاها لكني طمأنتها بكون الأمر يسهل علينا ما سنقوم به ~ أخبرتها انه عليها القيام بهذا حتى لا تحس بالالم ~

~ وافقت ببعض التوتر سلمتني نفسها بنوع من التوتر كذالك ~ قبلتها كما لم أفعل مع فتاة من قبل ~ تفننت بذالك لعدة ساعات من رأسها لاخمس قدميها ~

~ غازلتها اغرقتها بالغزل ~ لاطفتها حتى تعتاد لكنها اسرتني بعيناها ~ اسرتني بشفتاها المهتزة بسبب التوتر ~ اسرتني بمضهرها المحمر من شدة الخجل

~ جعلتني مندفعا شبقا يحيك المكائد الخبيثة في رأسه من أجل القيام بتلك السيناريوهات معها ~ لكن في لحظة اختلف الأمر لحظة نزول دمعتها ~ و صدور كلامها الرقيق المهتز ~ جعلتني اعيد تفكيري بسبب قولها :

       " ج جج جونغكوك أنـا خائفة لا تجعلني اتألم "

~ ضعفت أمام دمعتها المتمردة و كلامها المهتز الخائف ~ كانت كما لو أنها الارنب الذي يختبئ خلف الذئب و يطلب منه عدم اكله