أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات لُطفاً ♡🇵 🇦 🇷 🇴 🇽 🇾 🇸 🇲 🇦 🇱
🇯 🇪 🇴 🇳 🇯 🇺 🇳 🇬 🇰 🇴 🇴 🇰
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.☽︎ الـفـصِـل الـتـاسِـع ☾︎
هـائِـم بِـغـور حُـبـكِ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.هـواكِ صَـاغ مِـنـي رجـلٌ شَـديـد الحِـسـاب
فـحـتّـى نـظـرتـكِ لِـغـيـري جُـرمٍ لَا أغـفُـره.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
____︎
︎
︎
︎
︎هدَفت إلَى حُجرتها بَعد يومٍ مُنهك
مُستويةٍ علَى الفِراش تُقابل شَاشة الحاسُوبحَيث قائمَة أتِصالات والِدتها الفائِتة
︎تمتَد مُنذ ثَلاث ساعاتٍ حتَى الآنأيُّ مُنذ إخبَار أخيهَا لهُم بِشأن مبيتُها بِالمشفى
لِذا هيَ مُترددة بِشأن مُهاتفتهُمفـهُم مُعترضينَ سلفاً علَى بقائُها هُنا
لِذا لَن يُرحب أحدهُم بِـهزل عافيتُهافَإذ بِـأتصالٍ أخَر يظهَر أمامُها
وَ مَا لهَا إلّا الإجابَة هذِه المرَةتُظهر شَاشة الحَاسوب إشَارة الأنتِظار
ليُفتح أخِيراً تُلاقي والِدتها أولَاًثُم والِدها الجالِس جِوارها
تُباشر المَعنية الأستِفسار بِـقلقٍ"سُورلاين! مَا بـكِ بُـنـيّـتي؟"
هيَ دبجَت بسمةٍ مُتكلّفة
فقَط تُحاول عدَم إبانَـة أيُّ تعبٍ لهَالتُجيب بِـطبيعيةٍ
"أنَا بِخير أُمي"
إجابتُها ليسَت بـمُقنعةٍ لهُما
وَ هيَ علَى دِراية بِـذلك
أنت تقرأ
Paroxysmal
Romanceظـنَـنـت إن مَـشـاعـرِي لـكِ فُـنـيت فَـإذ بـكِ تُـعـاوِديـن الـوِلـوج لـوتَـر فُـؤادِي بِـعـشـقًا مُـضـاعَـف هـوَ رجـلٌ بِـعنـفُوان شَـبابه وَ هـيَ بِـأصاغِـرُ أيَـام حـياتُـها وَ رُغـم إنـعِدام شـغَف كِـلاهُـما بِـالحـياة يُـعاوِدون التَـلاقٍ بَـع...