فِـي نُصـب عينَـاه

1.6K 113 107
                                    

أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ إكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات لُطفاً ♡

🇵 🇦 🇷 🇴 🇽 🇾 🇸  🇲 🇦 🇱 

🇯 🇪 🇴 🇳  🇯 🇺 🇳 🇬 🇰 🇴 🇴 🇰 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

🇯 🇪 🇴 🇳  🇯 🇺 🇳 🇬 🇰 🇴 🇴 🇰 

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

☽︎ الـفـصِـل العِـشـرون ☾︎

فِـي نُصـب عينَـاه

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

وَ لسـتُ مِمـن يرغـبُ الجنّـة منـالٍ
إن كَـان رِزقـي فِـي الحَيـاة عُيونـها

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
____



الخبَر شـرِع بـشقاقٍ بينـهُم
ليُفسـد صفَـاء لقائهُـم الهَنـيّ

ناهِـب الإشرَاق مِن مِحيا جُونغكـوك
فَـينوب سُورلاين القلَق لتبدُل حَاله

حتّى أومَـأ هوَ بإهتيَـاج
ليُنهـي الأتِصال مَع الأخَـر

"أُحادثـكَ لاحـقًا"

دفَع الهاتِـف عَن إذنـهُ فورًا
يَرميه علَى الأريكَـة بِـعشوائية

ليتسنّى لهُ صبّ تركيزَه إليـهَا
تشتدّ حولِـها ذِراعاه ليأسُرها لدَيـه

ثُم ضمّـها نحوهُ أقـرَب
يشبّ بينـهُما خِصام عُيونٍ جهِم

وَ فِي كبـحٍ تامّ لغيظـهُ الداخليّ
هوَ سَـأل هامِد النبـرَة

"لِـما لَم تُخبرينـي بِـشأنه؟"

لسُوء القـدَر هوَ علِم مِن أحدٍ غيرُهـا
فَـلم ترغَـب أنّ تُهدم ثقتـهُ بِها

نَاهيـك عَن خوفِـها لغضبِه
الذِي قَد يحثّـه للأنتِقام مِن المعنـيّ

وَ لَا تُريـد لهُ أيُّ أذيّـة
مِن مكائِـد تايكشُو المُتمـرّدة

لتُغرس أسنانِها بِـطرف شفاهِها السُفلى
تتربّـض منهُ إنفعـالٍ قَريب

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 06 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Paroxysmalحيث تعيش القصص. اكتشف الآن