أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات لُطفاً ♡🇵 🇦 🇷 🇴 🇽 🇾 🇸 🇲 🇦 🇱
🇯 🇪 🇴 🇳 🇯 🇺 🇳 🇬 🇰 🇴 🇴 🇰
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.☽︎ الـفـصِـل الـثـانِـي عـشَـر ☾︎
تـلاقِـي شـفـاهٍ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.أغفَـى دُجـنةٍ عـلَى عِـتـاب فِـراشـي
فيَـلوم أيَـاي لِـزهـد وفـرتـكِ علَـيه.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
____
︎
︎
︎
︎
︎
︎هيَ ︎لَم تُبصر هذَا الرُكن منهُ قَبلاً
بائِن لهَا المَقت الطاغٍ علَى عينَاهوَ كَيف جُعدت حاجِباه غيظٍ
تصُب نظرتُه لِمن يقبَع خلفُهاوَ لَا سُلطةٍ لهَا علَى فُضولها
يصحُبه قلقٍ هَزيللتلُف وجهُها تُقابل ذَات الإنسيّ
تجدُه شَاب يصغُرها عُمراًبدَى مَألوفٍ لهَا
لكِن لَم تُعينها ذاكرتُها بِـمعرفتهُ"إبقِ هُنا سُور
فقَط سَأحاورهُ عجلةٍ وَ أعُود"نشَد جُونغكوك بِـحزمٍ
مُرتدّ مِحياها لهُ لتُغمغم بِـالقبولبِـغير العمِد لسُؤاله عَن الوافِد ذَاك
صُونٍ مِنها لخصوصيتهُلينشِل جثمانهُ واقفٍ
يحثّ خِطاه نَحو الآخَرالمُرتكز بِرقعةٍ غَور حديقتهُ
مُتأهب إستقبالُه بِـبسمة خُبثٍرُغم زَهد رِضاه لِخطواته المُتزّنة
فـظنّ إنهُ يُلازم سريرُهحتّى كفّ جُونغكوك عَن سيرُه
قابعٍ وقُوفاً أمامُه"حَمداً لسلامتُك قائِد جِيون"
أنت تقرأ
Paroxysmal
Romanceظـنَـنـت إن مَـشـاعـرِي لـكِ فُـنـيت فَـإذ بـكِ تُـعـاوِديـن الـوِلـوج لـوتَـر فُـؤادِي بِـعـشـقًا مُـضـاعَـف هـوَ رجـلٌ بِـعنـفُوان شَـبابه وَ هـيَ بِـأصاغِـرُ أيَـام حـياتُـها وَ رُغـم إنـعِدام شـغَف كِـلاهُـما بِـالحـياة يُـعاوِدون التَـلاقٍ بَـع...