هذه مجرد بداية

49 9 0
                                    

تذكير (تم اخذ ايزابيلا للطبيب وكان ذهول الطبيب لم يقل عن ذهول الحارسين حاول الطبيب وانقذها لانها كانت حرفيا على حافه الموت ينبض قلبها ببطء شديد كأنه يقاتل حتى يدق)

(حل صباح على ايزابيلا وهي لا زالت فاقده للوعي)

( في مكان اخر خاصه عند اريسا التي استيقظت مفزوعه من الحلم الذي رات الذي كان عباره عن فرادريك وهو يحاول قتل اختها حالما استيقظت اريسا كان الحراس قد ابلغوا براين بيتا قطيع مصاصين الدماء حتى يصل الخبر إلى نيكولاس)

(ذهب الحارس الى غرفه الطعام دق الحارس الباب)

نيكولاس: تفضل.

دخل الحارس وانحنى لالفا قطيعه قائلا: سيدي لقد افاقت الاسيره .

(امره نيكولاس بالذهاب وجلب لها الطعام والشراب انحنى الحارس باحترام وذهب لينفذ امر حاكمه، استيقظت اريسا وكانت تبكي على الحلم الذي راودها وعلى خوفها على اختها ان يكون ذلك حقيقه وليس مجرد حلم ،دخل الحارس الزنزانه ووضع الطعام والماء وامرها بتناوله حتى ياتي بيتا القطيع الاستجوابها، لكن لم تتحرك اريسا من مكانها ، خرج الحارس دون القاء كلمه اخرى، ظلت اريسا تبكي خائفه لما سيحدث لاخته مرت ساعه دون ان تتحرك من مكانها او تتوقف عن البكاء دخل الحراس لاخذها الى غرفه الاستجواب .)

حارس 1:ايتها الفتاة هيا تعالي .

(كبل الحراس ايدي اريسا واخذوها لغرفه الاستجواب بامر من براين كان نيكولاس يقف خلف الحائط يرى كل ما يحدث بالداخل مع ايزابيلا وبراين اجلس الحراس اريسا على الكرسي وقاموا بربطها، دخل برايم بكل شموخ وقوه وثقه .)

براين قائلا: حسنا دعنا نبدا ذلك وعليك ان تكوني متعاونه حتى لا نستخدم الطرق الاخرى .

اريسا:........

براين :ما هو اسمك يا فتاه .

(استسلمت اريسا لواقعها المر وقدرها المحتوم بابتعادها عن اختها وفقدان اختها واسرها في تلك المملكة إلى الابد .)

  اريسا بخفوت : أسمي اريسا.

براين: من اي قطيع انت يا اريسا.

اريسا: من قطيع الذئاب ،لكن لقد تم نفي .

براين :ما هو سبب نفيك.

اريسا بدات عيناها تظرف الدموع: اظن انك تعرف كل شيء دون ان اتكلم صحيح .

(صدم براين من تلك الفتاه ومن ما قراه من افكارها ونظر ناحيه الحائط الى سيده كانه يخبره بانه عليه ان ياتي بنفسه ليسمع ذلك خرج براين من غرفه الاستجواب بصدمه وذهب الى نيكولاس بسرعه.)

براين: سيدي اظن عليك سماع تلك القصة بنفسك.

(فوجئ نيكولاس مما يقوله براين)

رفيقة بعيدةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن