وماذا كنت اعتقد؟
أحضان؟، اعتذار؟، اهتمام؟، ندم؟، شوق؟، حنان؟
أو حتى الرحمه؟
لِماذا انت احمق هكذا دانيل، لِما جعلته يزرع امل بداخلك، يحرك مشاعرك، لِمَ
كان هذا حديث دانيل وهو مستلقي قرب نهر بالغابة
دانيل : والأن أين اذهب، لا منزل ولا عائلة، أين اذهب بكِ يانفسي؟ "تقرفص على بعضه واكمل ببحه" اريد حضن دافئ ينسيني كل حزني وهمومي التي لاتنزاح يومًا ما عن كتفي
أريد أمان أحدهم لي، تعبت روحي من الحزن أيتها الفراشة "وهو ينظر لتلك الفراشة التي وقعت على معصمه" هل يمكنك احتضاني؟ سوف أكون شاكرًا لك "ضحك" بدأت افقد عقلي
"ثم انقلب على ظهرة وبدأ ينظر للنجوم" كم أتمنى أن أكون مثلكِ أيتها النجوم الجميلة، انتِ جميلة خارجين وداخلين "ثم فرد ذراعيه وقدماه"
دانيل بصراخ : احبك أيتها النجوم لأنكِ تنيرين حياتي، احبك "ثم بدأ يضحك بقوة كأنه طفل سعيد"
لكن لم يكن منتبه لتلك العينين التي تراقبة بلمعة عين
: اسف لكل ماعانيت منه
-
المحقق بتنهد : هذي المرة الخمسين اقول لك ان تعترف لما قتلت الشرطي
هنري بغضب : وهذي المرة الخمسين اقول لك ان ذالك اللعين هو الذي قتل طفليي
المحقق حذف ورقة التحقيق على الطاولة أمام يدين هنري المقفل بالاصفاد : انظر لهاذا، انه الجثه ليست لأبنك ال DNA ليس متطابق
هنري وهو يقف ويديه على الطاولة : اذًا كيف لم تجدو ابني، لقد سقط بالبحر
المحقق وهو يبتعد : من الأرجح ان ابنك توفى بالبحر غرقًا ولم نجد جثته بعد
هنري وهو يصرخ وغضبه يهيج : اخررس أيها اللعـ*ن، ابني لم يمُت، ابنيي لم يمُت هل تسمعني أيها اللعـ
المحقق : أيها الحراس، اخرجوا هذا المجنون لغرفة التعذيب "يتنهد" لم يبقى سوى العنف لكي يعترف هذا السافل
وثمَ تم سحب هنري من قبل الحراس لغرفة التعذيب وتم جلد هنري ٥٥ جلده لكي يعترف لِمَ قتل النقيب وياخذون فعلته بالدليل لكي يتم الحكم عليه
في مكان آخر
-
"جااكي" هذا اخر ماسمعه قبل أن ينغمر جسده بأعماق البحر
أنت تقرأ
الرابع من يوليو
Romanceتتحدث القصه عن طفل تربى وترعرع بأسره متشتته وغير مستقره سواءً كانت من الام او الاب لانه يوجد مشاكل عائلية ومشاكل ماليه وأيضًا كثرت الخيانات بين الام والاب. السؤال هنا ماذا سوف يحدث للطفل عندما يدخل مرحله الثانويه ويتعرف على استاذ احن عليه من والديه...