الاستاذ كاي بصدمة : دا دانيل مـ ما هذا
لقد كانت غرفه المعلمين كارثه جدا كان المكان مبعثر والأوراق في كل مكان
لقد كانت الغرفه مبعثره جداً والذي اقلقه هو دانيل الذي كان متمسك بالأستاذة انآ وعينيه مفتوحه على وسعها وصدره يعلى ويهبط
كان متعرق جداً ويرجفكلود ركض له ومسك يده وبدأ يتكلم وهو سوف يغمى عليه من قلقه
كلود بقلق : دانيل ماذا حدث هنا ولماذا انت تبكي هل تشعر بألم
دانيل بشهقات : بر د، قتـ ل، صـ راخ، خـ ائف احـ مني
كلود لا إرادي اخذ دانيل بحضنه وبدأ يربت على ظهرة ويمسح على راسه يحاول قدر المستطاع تهدئته
وكان كاي مصدوم وواقف امام الغرفه ولم يتحرك انش واحد حتى
اما الأستاذة آنآ كانت قلِقه على دانيل وكانت تود فهم الذي تفوه بهبعد عده دقائق هدأ دانيل وكان إلا الان متمسك ب كلود ولم يفلته، كان يضع راسه على كتف كلود ومتمسك بقميصه ويشهق بتقطع
الأستاذة آنآ بخوف : عزيزي دانيل هل انت بخير
دانيل لم يرد كان فقط ينظر لها بارهاق واضح
الاستاذه انآ : حسنا من الأفضل أن اتصل على والدك لكي ترتـ
لم تكمل كلامها بسبب صراخ دانيل الذي اخافها جداً من يراه يقول ان لديه انفصام
دانيل بصراخ : لا لا لا لا إلا هو لا اريد لا اريد دعوني لا اريد
فبدا دانيل بالتحرك بعشوائية يود ان يهرب منهم باي وسيله كانت لكن أوقفه كاي وهو يحاول ان يتكلم معه لكن لا فائدة
لذا أخذه بين يداه يعصره بين صدره يمسكه باحكام لكي لايهرب ويحاول تهدئته وقد أدى هذا لفائدة
لان دانيل بدا يرتخي قليلاً وهدوءً قد عم المكان الذي كان قبل قليل صاخب بصوته وصراخه
وبالطبع عندما استدارت انآ رأت جميع الطلاب والمعلمين بجانب الباب يطالبون بتفسير للذي حدث قبل قليل فحاولت ان تبعدهم لكي لايتوتر او يتضايق دانيل
Pov كاي
كنت أحاول التكلم معه لكن هو لم يكن يستمع لي وكان يردد "لا لا لا لا أريده إلا هو لا اريد"، فحسب تفكيري بالمواضيع لثواني اعتقد انه يقصد والده، لكن لماذا لايريده هل هناك خطب بينهم؟ لا أعلملقد حسست ب هدوئ دانيل وسكانته وكأنه مات لذالك رفعت راسه وتمنيت في تلك اللحظه انني لم ارفعه أبداً لقد شاهدة الدماء تنزل من أنفه وقليل ينزل من فمه
أنت تقرأ
الرابع من يوليو
Romanceتتحدث القصه عن طفل تربى وترعرع بأسره متشتته وغير مستقره سواءً كانت من الام او الاب لانه يوجد مشاكل عائلية ومشاكل ماليه وأيضًا كثرت الخيانات بين الام والاب. السؤال هنا ماذا سوف يحدث للطفل عندما يدخل مرحله الثانويه ويتعرف على استاذ احن عليه من والديه...