12

6.2K 194 164
                                    

60 ڤوت و100 كومنت

خشت لحوشها وهي تشبح للمكان يلي نقزت منه صح مكانش ارتفاعه عالي هلبا لكن خطير حتى هوا ومتوقعتش ان يكون بالبعد هذا الانسان لما يقرر ينجوا من الخطر وتبداء فيه حرارة النجاة كل المخاطر والتحذيرات  تختفي من عقله وكل تعاليمه  مايفكرش في كل خطوه وشن حتسبب بعدها حيفكر بس في خطوة النهاية و ليليا بس فكرت انها لازم توصل لحوش عمها يونس

حطها يوسف على الكنبة وتشبح لحوشها يلي كان مرتب ومنظف وحتى المرش المكسر في بدله مرش جديد : متوقعتش حنرجع الحوش ومنحسش بالأمان ....حتى الواحد مقعمز في حوشه ومايدير شي يوصله الخطر لعنده

يوسف كان وراها يدلك في كتوفها : متخافيش اني معاك من اليوم معاش حنخليك في الحوش بروحك والحوش فعلت الكاميرات كنت الحق مش مركز معه قبل وعمر صاحبي مخلي سياره قدام حوشنا تراقب الفترة هاذي كل حيكون تمام متخافيش

لفت رأسها تشبحله وتبتسم شبحت ليديها وركابها : اخيرا حولت الضمدات قداش كانوا مضيقني بدات يلي مرافقي كنت حاسه روحي زي الالي  ورجليا مش عارفه قاعده مزال خايفه نعفس رغم مر 5 أيام عليهم للان

يوسف حضنها من تالي : عادي مزال نقدر نقيمك ونرفعك وين ماتبي

ضحكت عليه : حاس عاجبك الجو سيد يوسف

يوسف جي قعمز جنبها  وهوا يستعرض في عضلاته : اي عادي 50 كيلو مش رزان عليا

قلبت عيونها عليه وهي تحط في رأسها على فخدته تمد في جسمها : اني جعانه

يوسف وهوا يلعب بشعرها : شن تبي

قعدت شويه تفكر بعدين شبحت لعيون  وكانت مستمتعة بلمساته على شعرها: خاطري في مشاوي شيش طاووق بذات

يوسف طلع تليفونه من جيبه : تمام

غمضت عيونها وهي تسمع فيه يتصل بالمطعم يطلب من الحادثه ويوسف هلبا قريب عليها وحنون اكثر معها لو كانت هاذي الحادثه بس باش تقربهم مع بعض في راضيه بيها فتحت عيونها وهي تعض في شاربها على الشي يلي تبي اديره عارفه يستمتع بخجلها لكن كان يحبها لما تكون جريئة معه

سكر تليفونه وهو حطه على الصالون: قالي المطعم زحمه شويه  يعنى الطلبية حتعطل

ناضت من عليه وهي نسحبت قعمزت علي  فخاده الزوز ولفت يديها حوالين رقبته تلعب بشعره : عادي شن ورانا

يوسف كان يشبحلها بلمعه في عيونه ومستغرب من تصرفها مكانتش حركة متوقعه منها ابدا

ليليا وهي تلعب ب شعره من الخلف : اممم تتفكر قبل 5 أيام قتلي انك استحشتني بطريقة معينه

يوسف ابتسم بمكر وهوا يشبح لعيونها  ويلعب بخصلة شعرها القصلي: اها اي

ليليا ترمش بعيونها ببراءة وعضت شفيتها للمره التانيه : اممم شن رأيك لو نستاحشوا بعض بيها توا

العروس البديلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن