60 ڤوت و100 كومنت
خشت لحوشها وهي تشبح للمكان يلي نقزت منه صح مكانش ارتفاعه عالي هلبا لكن خطير حتى هوا ومتوقعتش ان يكون بالبعد هذا الانسان لما يقرر ينجوا من الخطر وتبداء فيه حرارة النجاة كل المخاطر والتحذيرات تختفي من عقله وكل تعاليمه مايفكرش في كل خطوه وشن حتسبب بعدها حيفكر بس في خطوة النهاية و ليليا بس فكرت انها لازم توصل لحوش عمها يونس
حطها يوسف على الكنبة وتشبح لحوشها يلي كان مرتب ومنظف وحتى المرش المكسر في بدله مرش جديد : متوقعتش حنرجع الحوش ومنحسش بالأمان ....حتى الواحد مقعمز في حوشه ومايدير شي يوصله الخطر لعنده
يوسف كان وراها يدلك في كتوفها : متخافيش اني معاك من اليوم معاش حنخليك في الحوش بروحك والحوش فعلت الكاميرات كنت الحق مش مركز معه قبل وعمر صاحبي مخلي سياره قدام حوشنا تراقب الفترة هاذي كل حيكون تمام متخافيش
لفت رأسها تشبحله وتبتسم شبحت ليديها وركابها : اخيرا حولت الضمدات قداش كانوا مضيقني بدات يلي مرافقي كنت حاسه روحي زي الالي ورجليا مش عارفه قاعده مزال خايفه نعفس رغم مر 5 أيام عليهم للان
يوسف حضنها من تالي : عادي مزال نقدر نقيمك ونرفعك وين ماتبي
ضحكت عليه : حاس عاجبك الجو سيد يوسف
يوسف جي قعمز جنبها وهوا يستعرض في عضلاته : اي عادي 50 كيلو مش رزان عليا
قلبت عيونها عليه وهي تحط في رأسها على فخدته تمد في جسمها : اني جعانه
يوسف وهوا يلعب بشعرها : شن تبي
قعدت شويه تفكر بعدين شبحت لعيون وكانت مستمتعة بلمساته على شعرها: خاطري في مشاوي شيش طاووق بذات
يوسف طلع تليفونه من جيبه : تمام
غمضت عيونها وهي تسمع فيه يتصل بالمطعم يطلب من الحادثه ويوسف هلبا قريب عليها وحنون اكثر معها لو كانت هاذي الحادثه بس باش تقربهم مع بعض في راضيه بيها فتحت عيونها وهي تعض في شاربها على الشي يلي تبي اديره عارفه يستمتع بخجلها لكن كان يحبها لما تكون جريئة معه
سكر تليفونه وهو حطه على الصالون: قالي المطعم زحمه شويه يعنى الطلبية حتعطل
ناضت من عليه وهي نسحبت قعمزت علي فخاده الزوز ولفت يديها حوالين رقبته تلعب بشعره : عادي شن ورانا
يوسف كان يشبحلها بلمعه في عيونه ومستغرب من تصرفها مكانتش حركة متوقعه منها ابدا
ليليا وهي تلعب ب شعره من الخلف : اممم تتفكر قبل 5 أيام قتلي انك استحشتني بطريقة معينه
يوسف ابتسم بمكر وهوا يشبح لعيونها ويلعب بخصلة شعرها القصلي: اها اي
ليليا ترمش بعيونها ببراءة وعضت شفيتها للمره التانيه : اممم شن رأيك لو نستاحشوا بعض بيها توا
أنت تقرأ
العروس البديلة
Romanceصوت عياط امي وراي وهي تخبط على رجليها .....عماتي يلي يلبسوا فيا البودري بوجه اصفر و واحدة منهم تزغرط ....خالتي مقعمزه إدربك وتبي تعيشني الفرحة وخالتي التانية تغنيلي واني حاسه نفسي وسط دوخة مش قادرة نطلع منها ملامحي جامدة في الصدمه وقلبي يضرب كاني...