تميم، كفايه ربيت الكبير
سميره، مين دي وبتشاور على كيان
تميم، بغمزه لسه فاكره يا سوسو بركاتك يابابا دوخت الست وخليتها مش مركزه
كيان، عيب كدا على فكره معلش ياطنط الواد دا شكلوا من سلالة حمدي الوزير
سميره، بضحك عاجبك كدا فضحتنا قدام الأجانب
تميم، اجانب مين دي متشرده اصلا
كيان، عليها دمعت وكانت هتخرج بس بابا تميم ، مسكها وقال ليها ايه حصل وايه جابك هنا
تميم، بندم أنا كنت بهزر أنا آسف
كيان لاء والا يهمك
بابا تميم ، تعالى انتى من النهارده بنتى أنا حاسس انى شوفتك قبل كدا
كيان، معلش أنا اصلا مش فاكره حاجه
سميره بحنان تعالى ياقلبى أما ناخد شور واكلك وبعدين نبقى نشوف هنعمل ايه
وبعدها كيان طلبت أنها تدخل مدرسه داخلى وكانت فى مره بنت بتغير منها ووقعتها من على السلم وساعتها كيان افتكرت كل حاجه وافتكرت أنها شافت بابها ومامتها وهما بيموتوا وفضلت تجتهد لغايه ما دخلت شرطه وافتكرت أن تميم كان وهم هى صنعتوا يوم الموت وخصوصا أن محدش كان بيسال عليها وفى الوقت دا مات ايام وتميم منسيش كيان وكان بيعرف كل اخبارها وبيروح ليها المدرسه ويشوفها من بعيد وبعدها دخل دائرة الانتقام بس كان بيعرف كل حاجه عنها
عوده من الفلاش باك
تميم، فتح عينوا وبعدها بصلها بدموع وقال ليها هو انتى بجد كنتى مفكرنى وهم
كيان، زي ما انت قولتلى لو كان وهم كنت اتعالجت منوا لكن الظاهر أن مهما العقل نسى وتعب القلب مبينساش بس مش هينفع ياتميم انت دلوقتى مجرم وانا مهمتى القبض عليك
تميم،وبوجع عارف ومش هممنى اهم حاجه انك تكونى اخر حاجه اشوفها قبل الموت
كيان، دفنت نفسها فى حضنوا تعيط لغايه ما نامت
عند الفريق
زياد، الحفله بعد يومين بى الضبط كل واحد عارف مهمتوا ريان، انت كدا باقى انك تدخل المكان وتشفر الكاميرات
سلمى ، زي مانت شغلتك مايا هى الطريق لماكس
مصطفى ، وعدي شغلكم تخرجوا الزعيم عايش لأن مش مهمتنا قتلوا لازم يرجع مصر سليم لأن دا تبع امن الدوله
أنا ورياض شغلتنا الجوكر
الجميع تمام مصطفى أنا هدخل انام هى سلمى راحت فين
رياض ، قالت إنها تعبانه شويه
مصطفى بقلقك أنا هدخل اشوفها
ريان، مش دلوقتى تعالى عايزك وغمز الباقى إلى ضحكوا على هبل سلمى وتفكيرها بعد ربع ساعه عند
مصطفى، اول لما دخل صفر وقال ياتستفان كلى
مصطفى، احم قالوا إنك تعبانه
سلمى ، احم مصطفى هو يعنى أنا يعنى
مصطفى ، لاء ياسلمى
سلمى ، بدموع لاء ايه أنا جاهزه
مصطفى، لاء ولو جرالى حاجه اتجوزي وعيشى حياتك
سلمى ، حضنتوا من ضهروا وهو ببحاول يسيطر على نفسوا بس دمعوا غصب عنوا نزلت
سلمى، يحرم عليا صنف الرجال من بعدك انت حلمى من زمان ولو مش هبقى ليك مش هيكون غيرك
مصطفى، أنا مش مستغرب اصلا كنت حاسس انى يوم ما احب ربنا هيعاقبنى فى إلى بحبها
سلمى، بدموع وجرأه قربت منوا وعدها بعت تاخد نفسها مصطفى ،كان مصدوم بس عجبوا جرأتها سلمى ربك مش بيعاق حد فى حاجه بيحبها ربك بيختبر ودا اختبار
مصطفى، قرب منها وقال برضوا لاء بابتسامه خبيثه
سلمى، يبقى انت مش عايزين وهطلقنى فعلا أنا آسف انى فرضت نفسى عليك ولسه هتمشى قام مصطفى شدها حلضنوا وضربها على رأسها وقال ياغبيه هعملك فرح الاول واخدك قدام كل الناس مش الكروته إلى حصلت دي
سلمى، بحبك يابن الجمال
مصطفى، لاء بقولك ايه كدا كتير على قلبى الصغير المفاجأت دي دا أنا كنت بحلم تلبسى فستان تقومى تلبسى من غير هدوم امشي غيري احسن أنا مش ضامن نفسى
سلمى ،بعدت عنوا بكسوف
نصطفى، شوف البت هصدق أنا كدا أمشى يلا
عند ، رياض ياقلبى انت لسه فى السابع اهدي متقلقيش
اروي ، اعععع أنا عايزاهم ينزلوا كفايه كدا واخدين بطنى ملعب كوره نزلين ضرب
رياض، معلش ياقلبى مفيش حلاوه من غير نار
ساره، مش عارفه ايه وتين دا مين غيروا
زياد فى حاجات كتير بتحصل مش عارفين ستببها ربنا يستر بقى المهم خلى بالوان من بعض مش عايز إهمال وخدي بالك من ماما صافيه
ساره فى عينى اكيد
مريم، عدي ،انا عايزه بيبى
عدي بتوتر احم حاضر نعمل فرح واجيلك ببهات كتير
مريم، بفرحه طفوليه الله بجد بس هما هيكونوا فى بطنى ازي أنا المفروض اكلهم الاول صح
ريان كان معدي فى الاوضه وبعدها ضحك وقالوا البس بقى اشرحلها
عدي، بكسوف لما اجى هقولك هناكلهم ازي يلا بأى بقى
ريان، كان هيموت من الضحك
عدي اضحك اضحك ما أنا متجوز واحده فى تلاته ابتدائي 😂😂
أنت تقرأ
فرقه العنقاء
Actionعندما يكون الانتقام هو المسيطر ودوائر الشر لا تنتهى عندها يكون الحب هو الحل الوحيد ان لم يكن هناك شيء ينقذنا من الموت فلينقذنا الحب من الحياه هو، له ماضى يحرق صدره الما بعد ان كان يسبح فى احلام الشباب قبل ان يقتحم الظلم عالمه هى، تدافع عن القانون...