• Flash back
22 Oct •دَلفت للمنزل واجدة
شقيقتها جالسة تتصفح هاتفها..ماري ، لقد اشتقت لكِ
قالت شقيقتها فور أن
لَمحت وجودهابادلتها العناق
بينما تَنهدت تُنزل
بعض الهموم عن كاهيليها..بوديكا ، اريد اخباركِ بـشئ هام
..تَفضلي
..لم أكن في بوسان
.. إذًا
..لقد وقعت ضحية أحد القتلي ،
لكننا عِشنا قصة حُب لطيفة
، و لكنني اخترت الحرية و انفصلت عنه..الم تكوني تُحبينه
..بلي اُحبه
..لمَ تَركتيه إذا
..لأنه احَبني بـتملك لا أنكر
و أنا كذلك لكني لم ابعدهُ عن العالم
، لَكنه فعل ، كُل ما أردته هو حرية
بوديكا.. أنتِ تعلمين انهُ يُحبكِ ، اوليس ؟
..بلي اعلم لكنني ...اردت التحَرُر
، لكن يونغي لديه شخصية أخري
هو لم يَتَخطي حبيبتهُ السابقة
لذا لديه شخصية أخري تُدعي أوجست
تُشبه والدنا ، في الحقيقة كُنتُ
اخاف منه لذا تَرَكتهُقالت هي بـعدم
مُبالاة..عِندَما انظر داخل عينيكِ
، و عِندَما تَتحدثين ، إنكِ تُريدين البُكاء..لا ، لَستُ ...
قالت هي لـتَصمت
وَصت حديثهابكاية
رَبتت علي كَتِف
شقيقتهاتُواسيها و لو بـقليل
..عليكِ التعايش مع الواقع ماري
، لقد جَرحتيه ماري ، لَكِن لا بأس..أوهل أنا أنانية بوديكا ؟
اكتَفت بالصمت هي لا تعلم
كيف تواسيها• Flash back End •
فِي النهَاية
عَليها التَعَايُش مَع الوَاقِع
•
أنت تقرأ
Victim || M.G
Romanceضحية | مـيـن يـونـغـي " هو قد وقع في حب ضحيته السابعة و العشرون " - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - SHORT PARTS ~ - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -