صَدي صوت طرقات الباب
العنيفةوَجه ثلاثتهُم نَظرهم
نَحو الطارق..لا بأس ، سـافتح
- ماري -سارت هي نحو
الباب ، لَكِن افزعها ذَلك الكَيان الغاضبلَقد كان هو
يونغي
..ماريانا ، تعالي معي ، اريد التحدث
- يونغي -عادت هي بـخطواتها
نحو شقيقتهاو حبيبها
..لن آتي معكَ يونغي
- ماري -..مَن أنت يا هذا ، هل تَعرفينه ؟
- دانيال -..إنهُ خليلي السابق
- ماري -..مِن فضلك ، اخرج
- دانيال -..لن أفعل إلا و هي معي
- يونغي -..ألا تفهم ، هي لم تعد تريدك
- دانيال -امسك يونغي رسغها
، يُخرجها من المنزلقاطع يده ، يد دانيال
نَظر لهُ بعينين استشاطا غضباً..ماريانا ، هيا فقط اريد أن نتحدث
- يونغي -..لم يعد هناك شئ للتحدث به يونغي
- ماري -..حتي إذا ، فـالتأتي معي
- يونغي -أراد إرغامها
علي القدوم معهابعدهُ دانيال عنها
، رَفع يديه مُوجهاً إياهاناحيتهُ
سَقط الآخر أرضاً
آثر تلك الصَفعةنَظرت لهُ ، بأعين
باكيةلا تعلم كيف تتصرف
نَزفت شفتاه
استقام بعد مدة
بينما صَرخ عليه دانيال يأمره بالذهاب..سـتندمين ماريانا ، أنتِ لا تُدركِ حجم
الأذي الذي تسببتِ به فى مارياناقال هو بأعين ، دامعة
كذلكمشاعره فوضوية
نَظرت لهُ بـقلة حيلة
، لن تستطيع العودة لهُو لن يستطيع العودة كما كان
لَـقد دَمرتهُ
و بعد كُل ما حدث
، أراد إرجاعها لهُلَكنه أخذ صَفعة
بدلاً مِن عِناق
•
أنت تقرأ
Victim || M.G
Romanceضحية | مـيـن يـونـغـي " هو قد وقع في حب ضحيته السابعة و العشرون " - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - SHORT PARTS ~ - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -