قضية رأي عام (قبل الاخير)
انا باذن الله هنهي الروايه البارت الجاي لاني انا ذات نفسي معنديش افاكر تاني و خايفه اطولها تبوخ اكتر من كده بس فيه روايه هتنزل قريب بس مش علي الوتباد فا الي يعرف مكان تاني انزل عليه رواياتي اكون شاكره حدا ليكم ♥
______________________________________
توجه الي الداخل وهو يحمل اوراق القضيه ليقول احد الرجال الذين ياخذه الي خالد : هو اي ال ورق الي معاك ده بتاع اي
داوود. : ملكش دعوه ده ورق مهم ومش مهم انت تعرف فيه اي وياريت نمشي من غير كلام
عم الصمت علي الجميع حتي وصلوا الي مكتب صغير جدا لاياخذ غير شخص واحد فقط للجلوس بداخله
داوود : والله يعني هدخل اتحشر كده مش هدخل خليه هو الي يطلع
وليد. : ما تقلقش كده كده كنت طالع ها جبت الورق المطلوب
داوود : هو للاسف انت مش هتاخد اي ورق من الاوراق دي غير لما اشوف البنت الي كلمتني ب عيني
وليد : يا خساره زمان خالد خلص عليها قالها ب لا مبالاه لينظر له الاخر بصدمه ثم قال : وللاسف برضوا مفيش ورق هيتسلم استاذن انا
توجه وليد الي مكتبه واخرج مظه مسدس ثم استدار وقال : بس دخول الحمام مش زي خروجه ولا اي ثم وجه المسدس نحوه
ابتسم داوود ثم قال : بس خليك عارف اني لو مت انت مش هتقدر تحل القضيه زي ما انا هحلها ولا اي
فكر وليد قليلا ثم انزل المسدس وقال : فكره برضوا حل القضيه وبعدين قولي عشان اخلص عليك
نظر له داوود بسخريه و تمتم ببعض الكلام الغير مفهوم
______________________________________
ربما تود المغادره الي مكان اخر لكن كيف لها ان تغادر بدون رائيته وشكره علي ما فعله لها طوال الاشهر الماضيه هذا ما كانت تفكر به زهرة لتحمل حقيبتها و تقوم ب النزول لاسفل ل تودع مروة وولدتها
مروة : مهو ما ينفعش تمشي من غير ما داوود يعرف
ابتسمت زهرة ثم قالت : هبقي اكلمه فيديو اطمنه اني وصلت و مش هيحصل حاجه يعني و بعدين هتاخر علي معاد الطياره و ده ما ينفعش هتروح عليا