روايه (إنك بين النَّفس والهوى والفؤادِ وما حوى)
في عاصمه
الرياض صحت شوق وفتحت الستاير وانعكست اشعت الشمس في غرفتها ودخلت الحمام واخذت شور ولبست ونزلت تحت تفطر مع امها وابوها شوق في ابتسامه:صباحو لاحلى ماما وبابا في العالم .وباست خدهم
ردو عليها وسولفو معاها
شوق : بابا متى بيرجع تركي اشتقتله
ابوتركي: خلال اليومين ان شاءالله
ام تركي: ي حبيبي ي تركي امس كلمني ويسلم عليكم
ابو تركي وشوق : الله يسلمه
قام ابو تركي لشغله وجلست شوق وامها يسولفون ويتقهوون
..
في مكان بعيد في فرنسا شاب جالس في اجتماع ويحاول يكسب الصفقه في ذكاءه عشان يربح الصفقه ويشتغل وفي الاخير ربحها
صديقه وولد عمه مشاري: الحمدلله كسبنا الصفقه
تركي: ايوه على اخر لحضه كنا بنروح فيها
مشاري:المهم كسبناها يلاه امش للمطعم ميت جوع
تركي: يخسى الجوع مشينا
وراحو ياكلون ورجعو للفندق عشان يجهزون اغراضهم ويرجعو لسعوديه
....
في غرفه شوق كانت متمدده على سريرها وتفكر وتضم دبدوبها وتبتسم : يالله لو ريان يحبني زي محبه بصير اسعد انسانه بس اكيد هو يحبني نظراته تفسر حبه لي .قطع تفكيرها اتصال ريما بنت خالتها:الو شوق وينك
شوق تبتسم: اهلين في غرفتي
ريما:شوق قلت لك ابيك توصلين قبل البنات
شوق بحراج: طيب عادي اجيب معاي بنت عمي شهد
ريما: ايوه ي قلبي عادي عشان تصير جمعه بنات ووناسه
وقفلت منها وكلمت شهد ورفضت اول بس شوق اصرت عليها ووافقت
...
أنت تقرأ
انك بين النفس والهوى والفؤاد وماحوى
Mystery / Thrillerروايتي الاولى واتمنى دعمكم طبعا الروايه خياليه وفيها من الواقع الجميل