شهد شفيها مترد ياربي اخاف صار لها شي وش صار لها
مشاري :شفيك
شهد:مفيني شي بس ادق ع شوق ولا ترد
مشاري:الحمدلله توك جايه منها تبين تكلمينها
شهد:اوووف شعليك مني انتي وراحت
استغرب مشاري : صدق ان البنات غريبات وضحك
..
شوق من كثر مابكت نامت
ومحست في نفسها
...
جاء اليوم الثاني وصحت شوق وناظرت وجها مفقع من البكاء والنوم واخذت لها شور وخلت شعرها مفكوك من دون تمشطه ولبست بيجامه سودا وتنهدت متستاهل حبي ي ريان بس مثل مدخلتك بقلبي بطلعك ونزلت تحت غريبه مفيه احد وينهم سألت الشغاله : وين ماما وبابا انا
الشغاله: كولهم طلعو ما اعرف انا
شوق : زين قامت اخذت لها ساندويش بالجبن وسوت لها حليب هي متحب تاكل من الخدم تحب تسوي لنفسها وجلست في الصاله بعد مكلت ومددت رجلينها ع الكنبه وسرحت كيف اطلع ريان من قلبها ونزلت دمعتها لا اراديا عند تركي كان في الشركه وامه عند خالته واتصلت عليه امه تبيه يرجعها وقال انه مشغول برسل السايق بس تذكر ان اليوم اجازه لهم وقال ان ريان بيرجعها
..
عندام تركي بعد متصلت على ولدها وقال ان ريان بيوديها
جلست تسولف مع اختها
ام سعد: ي ام تركي تغدي معنا شفيك مستعجله
ام تركي: والله ي ام سعد من الصبح وانا عندك ومقدر اخلي شوق في البيت الحالها وانا جييت اسلم عليك وان شاءالله المره الثانيه اجي وابات عندك بعد ههه
ام سعد: .ي حبيبتيي ي شوق ليش مجبتيها
ام تركي: نايمه
وجاء ريان وسلم على خالته وسولف معها وداها بيتهم وحلفت عليه انه يتغدى معها وحاول يرفض بس حلفت ودخلو وهم يسولفون بلع ريقه ريان
أنت تقرأ
انك بين النفس والهوى والفؤاد وماحوى
Mystery / Thrillerروايتي الاولى واتمنى دعمكم طبعا الروايه خياليه وفيها من الواقع الجميل
