طلع الدكتور
تركي:دكتور بشر كيف ابوي
الدكتور:الحمدلله بخير بس لازم نلاحظ عليه خلال ٢٤ساعه عشان نطمن اكثر
تركي ابتسم بفرح:الحمدلله شكرا ي الله شكرا لك يا دكتور
ابتسم مشاري:الحمدلله على سلامته
شوق بصوت مبحوح وهي تناظر الدكتور : دكتور عادي ندخل عنده
ابتسم الدكتور:ايوة عادي
مشاري ناظر شوق وعصب ليه تسأل الدكتور وليه يبتسم لها ناظرها بنظرات قويه وشوق لاحظت عليه بس طنشت لن هي زعلانه منه
راح الدكتور ودخلو تركي اول ماشاف ابوه ركض له وهو يحضنه ويبكي من الفرح ويبوس راسه وكتفه ويده:الف الحمدلله على سلامتك ي الغالي
ابو تركي وهو يبتسم : الله يسلك وش صار
تركي
تركي : مصار شي بس سويت حادث وصارلك شهر بالمستفشى والحمدلله رجعت للحياه
شوق كانت تناظر ابوها عند الباب وتبكي
مشاري قرب من عمه وهو يبوس راسه ويتحمد له بالسلامة وجت شهد وسلمت عليه رفع نظره ابوتركي وهو يشوف شوق عند الباب ابتسم وهو مشتاق لها فتح يدينه لها وشوق جته وهي تحضن بشوق وتبكي
شوق :يبه اشتقت لك اشتقتلك كتيييييير
ابو تركي:يبعد قلبي انتي وهو يبوس راسها تشتاق ل العافيه ي عيون ابوك
وجلسو يسولفون عن الحادث وشوق بس تبكي وتحضن ابوها
تركي بمزح : يبه خلاص ترى بديت اغار
ضحكت شوق وهي تحضن ابوها اكثر :ذه حبيبي انا وبس
ابتسم مشاري وبجراءه سحبها لحضنه : معليش بس انا حبيبك وعمي ابوك
شوق انحرجت وابوها يضحك عليهم
تركي رمى عليه علبه :ولد استح على وجهك لصارت في بيتك سوو الي تبي بعد عنها شوق ماتت من الحياء وشهد انحرجت وطلعت
مشاري يبيها من الله قربها له أكثر: زوجتي عادي
شوق بعدت عنه بالقوه وراحت عند ابوها وهي تحضنه: لا مو عادي بس بابا حبيبي ومالي حبيب غيره .شدة على اخر كلمه
رفع حاجبه مشاري وضحك لما عرف انها للحين زعلانه عليه
تركي:ههههههه هاذي امي تدق مشتاقه الغاليه
ابتسم ابو تركي
تركي: هلا يمه بخير .... لا باقي مصحى دعواتك له .... الحين قفلو وقت الزياره بكره تجين ... اي شوق معي راجعين ههههههههه ضحك من ابوة الي يبي ياخذ الجوال منه زين خوذي فيه واحد ازعجني بيكلمك لا لا تعرفينه معليك
طلع مشاري يجيب لهم قهوه
واخذ الجوال ابو تركي وهو يرد على ام تركي
وطلع تركي
ابو تركي: هلا في هالصوت
ام تركي شهقت:محمد
ابو تركي:هلا بروح محمد
بكت ام تركي: ي حبيبي ي محمد متى صحيت وكيف بشرني عنك اوريه تركي الخاين قالي انك لسى مصحيت. ضحك ابوتركي على هبال ولده وتطمنت عنه وقفل
..
عند شهد اول مطلعت كلمت البندري وسولفت معها شوي وقفلت وجلست على جوالها وكان فيه رجال واضح عليه صايع وقرب منها
الولد:وش عنده الحلو في المستشفى
طنشته شهد
الولد ا:لبى العيون العسلية ورى معطينا وجه
شهد تضايقت منه وطنشت
الولد: ممكن نتعرف ي حلوه ونطلع نقضي اليله مع بعض
عطته شهد نظره قويه وقامت بتمشي عنه
لاكن وقف في وجها وقال : مو قبل متعطيني الرقم وغمز لها
شهد عصبت عليه وقالت:نعم انت ورى متنقلع ولا بس خاروف متفهم ضف وجهك جعلك للموت
الولد: اموووت على الصوت اعشق المعصبين
أنت تقرأ
انك بين النفس والهوى والفؤاد وماحوى
Mystery / Thrillerروايتي الاولى واتمنى دعمكم طبعا الروايه خياليه وفيها من الواقع الجميل