ركب جونغكوك و تايهيونغ السياره....
صمت طويل قطعه تايهيونغهذا عمك نامجون
اذا هل جين يكون ابن عمي؟
من هو جين؟
ذلك الفتى الذي كان بجانبه
اوه هذا جيد يبدو أنه تزوج
انهم أوغاد
جونغكوك انتبه لألفاظك
ماذا أبي ألم ترَ كيف شتمك أمامي؟
في المره القادمه سأقتله إن كررهاضحك تايهيونغ على جونغكوك....
توقفت سيارة تاي لينظر جونغكوك بإستغراب
أين نحن أبي؟
هل ظننت أن تفوقك سيبقى بلا جائزه؟
قالها وهو يبتسم و يرفع حاجبه الأيسر...
ضحك جونغكوك ليتحمس للقادم...هيا هيا لنذهب سريعا
ترجلوا من السياره ليدخلو لذلك المعرض...
كان معرض للحيوانات المائيه....
الدلافين و القروش و البطاريق...
الوب القطبي و العديد من أنواع الحيوانات البحريه...بقيت عيون جونغكوك تلمع وهو ينظر لهم و ينبهر كل ثانيه....
و تايهيونغ...
كم أحب إبتسامة صغيره...
وكم تمنى أن تبقى إبتسامته ويتوقف الزمن هنا....سحب تايهيونغ جونغكوك من يده وركض به وهم يضحكون....
وصلوا لقاعة التزلج وهم يلهثون من الركض...
إرتدوا تلك الأحذية الخاصه بالتزلج...
أمسك تايهيونغ يدي جونغكوك و أخذ يعلمه التزلج و يصوره....
أخذوا العديد من الصور مع بعضهم بسعاده كبيره....
انتهوا من التزلج ولا يزال تايهيونغ يضحك عليه عندما يتذكر كيف كان يقع كل ثانيه..
وصلوا لبداية الشارع ليقول تايهيونغ
جونغكوكي دعنا نتسابق حتى ذلك المطعم نهاية الشارع ومن يصل أولا يقوم بمهمة غسل الأطباق لأسبوع
حسنا
تجهز كلاهما...
وعند عدهم ل ثلاثه...
انطلقوا يركضون بسرعه كبيره
وقد فاز جونغكوك عليه...
أنت تقرأ
سبب واحد يكفي💘
Teen Fictionكيم تايهيونغ البالغ من العمر سبعة عشر عاما.... عاش حياة صعبه في كنف والده الذي لم يعتبره يوما ابنه... حدث الكثير و الكثير في حياته... الى ان لم يجد سبب للعيش! فلماذا اذا لا يزال يتنفس؟! فكر.... لماذا لا أنهي حياتي و أنتهي من هذا العذاب و الحياه القا...