*نقولَ بسم اللة لأول بارت*___
وَفي لياليَ فبِراير ألاخيرةِ، الرياحُ العاتيهَ فَي الخَارج
هزتَ الاخصانَ الرقيقه ونفختَ الاوراقَ عنَ الأشجارِ
الخَضراء تساقطتَ الامطارَ بغزارًة مَما أدىَ اَلى تلطيخ
النوافذَ الشفاَفهُ كانَ هناكَ حرفياً الكثيرُ من نقاطَ ألامَطارِ تسقطَ بغزارةَ في اليومَ الكئيبَ،رقصتَ ومضتَ وميضَ بريقَ الاَشعاِع فيَ الُسحبَ
القاتمهَ، مصَحوبةً بقرقرةَ الرعد اصبحتَ أيامَ فبرايرَ
لا تنجَو دونَ ألايامَ الممطرةَ، علقتَ الغيومَ الرَماديهَ
فوقَ، السيارة، السَوداءَ يومَ مليءَ الكآبةِ داخلهاَ فتاةَ
ترتَدي الهانَبوكَ ألاسودَ،لمَ تبدوَ بخيرَ ولنَ تَكون كذلكَ وجههاَ الشاحبَ خاليَ
من أي عيوبَ تسَتقيَل بأمدَاد ضَهرَها تنضر من خلالَ
النافذَه الملطخهَ بماءَ المطرَ، عيوَنهاَ فارغهَ سوداءَ
قاتمهَ داخلهاَ الكثيرَ من الَكلامَ الذيَ يبدوَ فارغَ
ورأئهاَ محيَط أسودَ يحُيطهاَ بغرقَ مشاعرهاَ المبعثرةَيمكنَ أن تنضرَ فَوقهاَ براحهَ، وان تنهد بكَاملَ
انفاسهاَ، اغلقتَ عينَهاَ بهدَوءَ ويُمكنهاَ سماعِ الَصريرَ
والبكاءَ الذي لا يتوقفَ خارجَ السيارةَ اذنيهاَ لايكفَ
عنَ سمعَ، في هذاَ اليومَ الذيَ كرهتَ أن َتختفيَ
فيهَ كرهتَ التواجدَ هناَ، فما بالهاَ الذيَ يشغلهاَ مع
مشَاعرهاَ، يمكنها أنَ تنضرَ منَ خلالَ أنزالَ النافذهَ
الى أن تضهر عيونهاَ، وتنضرَ الى عائلتها المجتمعهَ
حول القبرَبين حشودَ الناسَ، كانَ هنُاكَ الكثيرَ والكثيرَ
من اصَواتَ حنجرةَ البكاءَ، لم تتوقفَ ألامِ عن البكاءَ
بينماَ تحضنَ زوجهاَ مرميانَ بجلوسً على عشبِ
ألارضِ يغطيمَهماَ المضلهَ السوداءَ بأستخَدامَ رجالَ
الجدَ ألاكبرَ، بينما هو من تتساقطَ الامطارَ الغزيرةَ عليهَ، عندما ينضر الناسَ الى أسمَ الجدةَ المكتوبِعلى قبرهاَ المتبرعَ بمياةَ المطر الغزيرَة، تشدت البكاء
توفيتَ الجدةَ في هذا اليومَ، اصبحتَ الكراهيهَ اعمقَ
واشد منذَ لذةَ الحينَ، تختنق بكاء اصواتهمَ على رحيلهاَ، كلَ الذيَ يبكونَ بغزارةَ ألاَ أبنتَ الجد بأنغَ
وهي الفتاة الجالسهَ السيارةَ السَوداءَ لمَ تبكيَ ولمَ
تنزلَ دمعه على جفنيهاَ، منذَ سماعِ خبر موت جدتهاَ
كانتَ فتاةَ صلبةَ الجليدَ اصبحتَ اكثرَ برودً وشرودَ
سارحهَ مع نفسهاَبينماَ الجدَ بانغَ، لم تنزلَ أيَ دمعهَ مثلَ حفيدتهَ لكنهَ
كانَ حزينَ وكئيبَ علَى مَوتِ زوجتهِ لمَ يحاولَ عقلهَ
الاستيعابَ بماَ حدثَ، كان بحالهَ صدمهَ لكنَ تعابيرَ
وجههَ لازالتَ نفسهاَ يمكنهَ التحكمَ في مشاعرَ هذا الجدَ الخَطيرَ، لم يبدو على حالهاَ
أنت تقرأ
CRIME IN THE CHURCH | V.J
Romanceلا يزال مجتمعنا باهتاً بمواهبَ مخفيه بجرائم وحرُب القتال من اجل لقُمهِ العيشَ ليس بل أمر السهل، لايزالَ المصُطلح والصالحَ يُخيفناَ العالم المليئ باحداث مرعبهَ والموروثَ الثَقافيَ والتاريخيَ صنعةُ الاشيخاخ والاجدادَ واستمرت للأجيال وأجيالَ، يعيش الا...