CRIME IN THE CHURCH | V.J

8- صفِـقه قَديمـة

فـَي تلكَ القـاعة الضخمهَ حيثَ،،

تتراطمَ كؤوس الشمبانياَ بنخبً في آن واحدَ هتافاتَ وضحـَك، ومنَ في القاعـة هناَ، المأدبـة خصيصاً لسيد كيمَ جونغوايَ حيثَ الموسيقى الكلاسيكيهَ تنفخَ الاجواءَ
هناَ منَ كُل، شخصيةَ مهمهَ رئساء الاعمال من الهندسةَ
من المهمنيينَ يدخلوَن ويخرجونَ معضمَ كبار الشخصياتَ،،

يشربونَ ويستمتعونَ بل موسيقىَ، لكنَ ليسَ كُـل من فيَ المأدبةَ يستمتعَ، يوجدَ المعضمَ من الحراسَ الشخصيينَ فيَ كُـل زاوية وخراجَ الحفلهَ، والحضورَ بتلكَ النضراتَ الحقودهَ لبعضهمَ البعضَ الغيرةَ والحسدَ يمكنَ أنَ تأكلَ الشعبيَ، الغنيَ

لمَ تكنَ مأدبة عاديه ككُل المأدب، لـم يفُسر احد سبب
وجود حراس الشخصيين او الحِقد بين الحضورَ، فيَ كُل سنة كانتَ تقامَ مأدبةَ السَـيد جونغوايَ في نفس اطباعهاَ وأجوائها الخطيرةَ، ولمَ ينطقَ احد عنَ هذاَ

رقـمَ السيدَ جونغوايَ الذيَ، كانَ يتحدثَ مع أحدَ الحضورَ، للحـَارس انَ يتولـى في الخارجَ أومـاَ الحاَرس برأسهَ ونفذَ ما فهمـه منهَ، عادتَ تعبيرات السيدَ جونغوايَ الى ما كانتَ عليه متفائلهَ ومبتسمَ للحضور لأجل مأدبتـة الراقيَـه

كانَ يشعرَ وكأنَ تهديدَ هنـاَ...

__

في السيارةَ السوداءَ التيَ يقبـع بها الفتاتـَان

_اريدَ، أنَ تجيبينيَ علىَ شيئ واحدَ فحسب تشايـونغَ

قالت جيني موجهةَ سؤالهَ لهـاَ بحدهَ

_ و مـاهوَ..؟!

_لمـاذاَ اعطاناَ المصممَ الفستانينَ بطرازَ ابيض مع بعضناَ...؟؟

رفعتَ حاجبهاَ ونضرةَ لهـا تنتضر اجابتهاَ على الفستانينَ الابيضَ الذيَ يرتدانهـا للمأدبـةَ اليومَ حيثَ
كُـل من تشايونغَ وجيني بانغَ يتحركانَ بسيارة متجههَ نحو اقامـة المأدبة

اجابتهاَ بكُل صدق:

_لا أعرفَ يا فتاةَ، أن حتى فستانيَ يضايقنيَ
ويصعب عليه المشي به، اماَ بل نسبة لكِ فستانَ هذا يلأم جسدكَ المنحوت بشكلَ مميزَ جداَ والابيض‌ يبرزك بشكل افضل فما المشكلهَ في هذا؟..

رفعت عينها وقالت:

_تعلمينَ يا تشايونغَ، لن اسألك مرة اخرىَ واللعنة على هذا الفستانَ انهُ يعكر مزاجيَ، انهَ حقاً ضيق جدا‌ من الخصر لا يجعلنيَ اتنفسَ جيداً لن البس الفستاتين مرة اخرى وبل نسبة للمصمم فأنه مطرود اخبريه من الان.