مــمــكــن نــجــمــة تــقــديــرا لــتــعــبــي ✨⭐
________________⭐_________________
مرت ثلاث أيام ، وسولار قد أصبحت تكن لجونغكوك مشاعرا ، هي لا تعلم كيف تصنفه
هل هو حب أم إعجاب فقط .
خرجت ميارا من البيت متوجهة للمكتبة فهي تحب قرأة الروايات .
وفي طريقها ، إسطدمت بشخص ، نظرت له لكنه كان يجمع الأوراق التي سقطت منه
إنحنت له ميارا لتبدأ بجمع الأوراق معه لتقول
"اعتذر سيدي لم أقصد ذلك "
توقف عن جمع الأوراق ، لينظر لها ويقول
" ميارا "
وهي بدورها توقفت حين سمعت صوته .... انه هو
جلست ميارا بجانب جيهوب لتقول
" كيف حالك "
توتر جيهوب ليقول
" بخير ، هل عدتي من ا..اجل الدراستك "
همهمت له ميارا بنعم
دقائق ليلتفت لها جيهوب ويقول
" لقد إشتقت لكي "
صدمت ميارا من كلامه كانت ستتكلم لكن جيهوب قاطعها بقبلة
مسك خصرها ، يقربها أكثر ، وهي وضعت يدها على رقبته .
فصل القبلة ليقول
" لن تتركيني مرة أخرى "
قال جيهوب لتبتسم له ميارا وتقول
" جيهوب أبي وراءك "
فتح جيهوب عيونه بصدمت ليستدير بسرعة
بدأت ميارا بالضحك لتقول
" أمزح "
تنهد جيهوب ليثول
" أحبك ولكن أكره مزاحكي "
قبلته ميارا لتقول
" لن أتركك ، حينما ذهبت ذلك اليوم كان أكثر يوم ندمت عليه "
بقيت تنظر ميارا له ليحتضنها جيهوب و يقول
" وانا بقيت أبحث عنكي كالمجنون "
ضربت صدره لتقول
" لست مجنون يا مجنون "
قبل جيهة بفروة رأسها ، ليبقوا ينظرون للبحر .
" عمي كف عن ذلك مرارا وتكرارا أقول لا تتدخل في حياتي ، أخبرني هل تدخلت في حياتك يوما "
مسك جونغكوك يدها ليقول
" أنا أفعل هذا أولا لحبي وثانيا لخوفي عليكي ، لا تصدقي أي شخص يقولوا أنه أصبح صديقكي "
تنهدت سولار لتمسح على وجهها
" حسنا سوف أبتعد عنه و أنت لن تتدخل في حياتي مجددا "
تقدم لها جونغكوك ليقول
" لم تصيبي عزيزتي "
ليرفعها ويضعها على مكتبه ، توترت سولار لتقول
" لا تفعل شيء يغضبني أنا أعرف الكراتي تعلمته من المسلسلات "
تقدم حونغكوك أكثر ليقول
" أفعلا ستقومين بضربي ،وإذا قلت لكي أنني سأعاقبكي لكن ليس هنا بل فوق السرير ، سأجعلكي تصرخين بإسمي ما رأيكي بهذا "
أردف جونغكوك جاعلا من شفاههما تتلامس
أبعدته سولار عنها قليلا لتقول
" لن تفعل شيء أنت تتكلم فقط "
رفع جومغكوك حاجبه
ليرفع يدها ، ويبدأ بفتح أزرار قميصها
" أسحب كلامي ...أسحب كلامي ...أنت قوي وستجعلني أرصخي ليس بإسمك فقط بل بأسماء كل العالم "
إبتسم جونغكوك لخوفها السريع ليقول
" حسنا "
إقترب من أذنها ليقول
" إنتظريني في المساء عزيزتي ، فالذي بين قدمي يحتاجكي كثيرا "
إبتعد عنها ليغمز لها ويخرج من المكتب .
بدأ قلب سولار يرتعش ، لتضرب وجهها وتقول
" يكفي تخيلا للمنظر "
لتقفل أزرار قميصها وتخرج .
بعرف البارة قصير بس والله كتبت بسرعة لأني بعرف تأخرت و حبيت الخص شةي الأحداث
وبس لوفيووو
