لعنة الشياطين Davis curse

«الفصل السابع عشر»

......
.
.
.
.
.

enjoy

✨✨✨✨✨✨

عندما قال..

تاي:

" تيا هل ترين الاشياء بل لون الازرق؟ "

لم استطع بهذه اللحضه كتم ضحكي لقد نسيت كل ماجرى معي لسؤاله الغبي..

تيا:

" هههههه اللعنه تايهونغ... ان عيني زرقاء لكني ارى مثلك بلضبط... فيوو.. معدتي تشنجت من الضحك"

تاي:

" يااا ما المضحك لقد. كنت فضوليا حول الامر فقط اقصد.. اليس من المفترض ان تري مثل لون عينك"

تيا:

" لو كان كذلك لكنت ترى الاشياء من حولك بنيه مثل لون عينيك... ههههه هل فهمت الان"

تاي:

" اجل.. معك حق.. اذا؟ لما لا ارى الاشياء بنيه"

صفعت جبيني باستسلام واخذت سماعات الموسقى اضعها حتى لا استمع لبقيه اسألته.. من حركاته علمت انه يتذمر من فعلتي انا لا امزح هذا الفتى حقا لطيف..

استطعت النوم بفضل الألحان الهادئه طول الرحله التي استمرت ل 11 ساعه..

ايقضني هز تاي لكتفي لأعلم اننا قد هبطنا بل فعل..

حملنا حقائبنا وكان والداي ينتظراني في المطار لأصطحابي. ركضت بتجاههم اعانقهم حيث كانت امي تبكي ربما كان ابتعادي عنهما صعبا..

السيد كيم:

" اهلا بك صغيرتي لقد. كبرتي كثيرا منذ اخر مره رأيتك فيها اصبحتي الان امرآه"

تيا:

" ابي بحقك.. وهل كنت رجل قبلا.. صحيح تذكرت اقدم لكما صديقي كيم تاهيونغ.. سيسكن بمنزلنا لحين ان. نجد كلانا مكانا مناسبا"

السيدة كيم:

" لم اعلم انك تملكين اصدقاء هذا مفاجئ اهلا بك بني سنكون سعداء بقدومك معنا"

تاي:

" شكرا لك ارجوا ان اكون ضيفا خفيفا عليكما"

حسنا سرعان ماتحول لرجل بالغ هذا الفتى يفاجئني حقا.. صافح ابي والذي رحب به هو الاخر.. ركبنا بل سياره كانت امي وابي بل امام وانا وتاي بل خلف..